أن وتيرة بطشك شحنتنا للبقاء
أنك ظالم وظلمك مآله الزوال
ألا تدري أيها المستبد
جذوري ترويها الدماء
كلما تطاولت باستبدادك
إلا أن بصمتنا خالدة المدى
ألا تدري أن الطفولة زادها
قضية الشرفاء
أني طفل العقيدة قد كبر يتأبط
ملحمة تاريخ قدَّ من نسيج العزة والكبرياء
أني طفل قدره محتوم وعهدته
سراج الضياء
وأن قوتي تُستمد من ضعف
أحلامي البتراء
و أني عهد زيتونة قطعت وجذورها رمز للبقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق