الاثنين، 2 أكتوبر 2023
جدران مظلمة بقلم سعيد العكيشي
واش عيدي بقلم المحجوب بوسبولة
الإِبْنُ المُدَلَّلُ بقلم حمدان حمّودة الوصيّف
مافيش مهرب بقلم عبدالحميد وهبه
دموع تبحر بلا شطئان بقلم ناصر دوريش
تقول سعاد بقلم عباس كاطع حسون
لماذا الجفاء بقلم صفاء محمد
إلى عينيكِ ِ #كتابة مشتركة# بقلم كمال ياسين الغزي و محمدبليق
آخر دموع الناي كريم خيري العجيمي
غشيت الأفق بغيمها بقلم عبد الرحيم صابر
اِضحَكْ بقلم فؤاد زاديكى
عيش الواقع بقلم حربي علي
عروس البحر والخلجان بقلم علي عبد الكريم قاووق
حوار بين عمرين بقلم محمد جابر المبارك
شاردة بقلم محمد عبيد الواسطي
قوانينها بقلم خالد القاضي
بيدها المفاتح بقلم عبدالواحد الجاسم
من قال أنها جميلة بقلم ابو خيري العبادي
كأس ثغرك الساقي بقلم محمد الحسيني
جبل الصمت بقلم محمد الباشا
آهٍ بقلم كلثوم حويج
أعانق الذكريات بقلم محمدالباشا
لماذا تهربين بقلم عثمان زكريا
بدون إنذار بقلم نفيسة عمارة
بدون انذار
لقيتك حبيبي
واكتر كمان
عشقتك و مش بأيدي
يابر الأمان
م كانش يوم بيخطر
على بالي احبك
ولا فكرت ثانية
اكون ف الحب جنبك
دخلت بكل قوة
ف قلبي الحزين
لقيت الدنيا حلوة
مسالتش انت مين
عمري م كان لي ماضي
ولاهجر يوم بكاني
وكنت بقلبي راضي
والضحكة تهز كياني
سكنت جوة مني
وشغلت القلب الخالي
فوريدي شاركت دمي
يانجمة ف العلالي
صورتك جوة مني
خليني جوة منك
دور هتلاقيني
ف وريدك جوة دمك
نفيسة عمارة
من ديوان بنت الاشراف
جيشنا وحوش بقلم أحمد محمود
جيشنا وحوش
مين اللي قال للشباب
علي حكم العسكر ما تسكتوش
مين اللي قال ان الجيوش
علي اهلها حبة وحوش
مين اللي قال ان الظباط
غير بالدولار ما بيقبضوش
مين اللي قال انهم
غير في الخيار والجمبري
ما بيشتغلوش
مين اللي قال ان جيشنا
حبة هاموش
دا عمل خط للقرد وقاله
ما تعديهوش
القرد ما سمعش الكلام وما همهوش
نصب صواريخة وجيوشة
جات المجهولة وفي لحظة
ما لقهوش
ومن سد النهضة يا اخوالنا
ماتقلقوش وما هاتعطشوش
ياجماعة جيشنا والله
من اعظم الجيوش
جيشنا تمام وحدودنا امان
لو حد قالك كلمة
علي جيشك ما تصدقهوش
تعظيم سلام ياجيشنا
يااقوي الجيوش
تعظيم سلام ياريسنا
ياقائد الجيوش
جيشنا وحوش
بقلم
احمد محمود
من ديوان حبة رتوش
ولهانة هيمانة صبآء بقلم عبدالعزيز دغيش
اكتبي بقلم فلاح مرعي
سباق مع الزمن بقلم سعاد حبيب مراد
جالستهم وفي البال بقلم محمد كاظم القيصر
سنرحل بقلم البشير سلطاني
حَليمَةُ بقلم محمد جعيجع
الأحد، 1 أكتوبر 2023
تَمَرَدْ على الدهر بقلم عبدالواحد الجاسم
يراوغني النظم بقلم البشير سلطاني
يا بائع الورد بقلم مريم أمين إبراهيم
نص نثري ... يا بائع الورد 💐
..................................يا بائع الورد لطفا لاتطرق الباب
..........................فما عادت أيادينا تطيق حضن الأشواك
..................................بانت خفايا خوافقنا فوق الجباه
.....................ورسمت تعاريج الشجن بين هدب الأحداق
.......................................ما عاد بالدار مؤنس يؤنسنا
.................ولا من بين شعاب الدروب بتنا ننتظر الإشراق
......................غاب الطوارق وابتلع الخذلان كل الأشواق
...............غابت سنون الفرح وتاهت في متاهات الذكريات
.............................غرسنا في سالف الزمان أزهار المحبة
...............................وعند الحصاد أدمتنا جراح الأشواك
.......................يا بائع الورد لا ترمي بكذب الكلام وتخبرنا
....................................بأن من ساقك إلينا قلب مشتاق
.....................فما عادت حدادي البين تقذف بشغف التلاق
...................................تمهل فلن أرد يداك خالية الوفاق
.............................اجمع في سلال ورودك ليالي الخذلان
...............................ودمع التحنان المحبوس في المآق
.............................................رتب في قعرها الأشواق
.........وصقيع الإخفاق مع نوبات الخيبة وفيافي الضحكات
.....................ولا تنسي ضجيج الصمت القابع في الأعماق
...وكل خطوة قدم قادتنا للشجن بعدما خذلتنا دقات الأبواب
.........خذ معك عمر مضى لا ندري كيف سرقته منا التهيوآت
.......خذ معك عمري الآتي إن أعاد الزمان سرد ذات الحكايات
...........يا بائع الورد لطفا حين تبيع لساكني مدينتي الزهرات
............................فزهراتك إن نجت من حشرجة المناجل
........................................... لن تنجو من غدر الغائرات
....................................يا بائع الورد لطفا لا تطرق الباب
..................................... وتلقي بي في مواني الذكريات
#بقلمي_م_أ مريم أمين إبراهيم
الثقافة و الذكاء و النصاحة بقلم علوي القاضي
الثقافة والذكاء والنصاحة
بقلمى : د/علوى القاضى.
... رحمها الله كانت تثق فى آراءى وأسلوب تفكيرى وفطنتى وردود أفعالى منذ نعومة أظافرى ، لذلك فإننى كنت بالنسبة لها الناصح الأمين والمفكر المستنير والمثقف الفيلسوف
... رغم أننى كنت لاأستطيع التفرقة بين كل هذه الصفات اللهم إلا اذا مررت بمواقف تظهر فيها هذه المواهب العظيمة كما كانت فى نظر أمى ست الحبايب
... والأجمل من ذلك أن الثلاث صفات تعايشت معهن فى موقف واحد وكان درسا لى مدى الحياة
... فى يوم كلفتنى أن أشترى لها فاكهة
... وكنت أقف لدى أحد المحلات أبتاع منه الفاكهة ، وكان سعرها رخيصا وفى المتناول ! وكان الفاكهى يتسلى بممارسة ( النصاحة ) معي ، وهو يسخر في سره من دكتور مثلى فأنا فى نظره أفندي مشغول بالعلم ولا أفهم فى أمور البيع والشراء ومن السهل أن يستغفلنى ويستغلنى
... وفوق كل ذلك أن أموالى كثيرة فى نظره فلا بأس أن يتناصح على إما فى الميزان أو جودة المنتج فسوف أتغاضى عما يفعله ، لذلك اعتقد انه يمكنه أن يقنعنى بأي شيء أو يدس لى أردأ وحدات الفاكهة ، مقنعًا إياى أنها ( وحدات ) نادرة ذات ثمن خاص
... وأثناء ماكان يلهيني بحواره حتى يتمكن أن يدس حبات فاسدة فى الميزان رأيت رجلا مسنا تجاوز الستين من العمر يخطو مترنحا في الشارع أمام محل الفاكهة ، ثم سقط أرضًا فاقدا الوعي ، تعاوننا على نقله إلى داخل المحل وقدمنا له كوب ماء وتعاطف الجميع معه إلا بائع الفاكهة
... الرجل كان عجوزا بسيطا ريفيا لا يكف عن البكاء الهستيري ولطم الخدين وفي يده لمحت رزمة ممزقة من الورق يطل منها بعض الورق الأبيض بحجم ورقة البنكنوت
... حينما هدأ روعة وتمكن من الكلام ، قال إنه من الباجور ، وهو مركز صغير من مراكز المنوفية يقع على بعد ثلث ساعة من سرس الليان بلدتى
... قال إنه كان في موقف السيارات يبغي الركوب لسرس الليان ، عندما توقفت سيارة أمامه بها رجلان ، أحد الرجلين ناداه بإسمه وقال له أنه صديق إبنه وعرض عليه توصيله لسرس الليان
... وافق العجوز في حماسة على سبيل ( الإستغلال أو النصاحة )
... وهو في الطريق إلى سرس دار حوار سريع بينه وبين الرجلين فقد أبدوا إعجابهم بالساعة المذهبة التي يلبسها ، وعرضا عليه أن يشتريا منه هذه الساعة الذهبيه بثلاثين ألف جنيه ( وهو مبلغ ممتاز بأسعار الذهب وقتها ) فوافق على الفور ، وتم التبادل أخذا منه الساعة الذهب وناولاه لفافة مليئة بالبنكنوت وعدّا له الرزم ، واحد ، اتنين ، ثلاث رزم ، مبروك
...ثم أنه ترجل من السيارة في سرس الليان سعيدا بالصفقة الذكية التي أبرمها ، وفتح اللفافة ( بمجرد إبتعاد السيارة ) ليرى المال فاكتشف أنها أوراق بيضاء غلفت بالعملة على الجانبين على طريقة أفلام السينما صرخ ولطم الخدين وغاب عن الوعي
... كان الفاكهى يستمع له في قسوة وغير تعاطف وهو يستمتع بتدخين سيجارته المفضلة وكوب الشاى المغلى ، أما أنا فكنت في ذهول من كل هذا القدر من الجشع والحمق والغباء للرجلين وثالثهما العجوز المجنى عليه
... فالصفقات لا تتم بهذه السرعة والسهولة ، لا أحد يركب مع غرباء ، فإذا ركب حتى فهو لا يبيع ساعته المذهبة ، فإذا باع حتى فهو لا يأخذ رزم مال مغلفة لا يعرف ما فيها ، كان فى نظرى وكأنه بقرة آدمية لايفقه شيئا فى أمور الدنيا
... قال له الفاكهى في فتور إن عليه أن يذهب لقسم الشرطة ليبلغ عن النصب الذي تعرض له ، فعرض العجوز على في حماسة وأريحية أن آخذه إلى هناك بسيارتي
... ولكن الفاكهى انحنى علي وهمس لى من تحت شاربه الغليظ ودخان سيجارته الكثيف : « لاتتورط يا دكتور ، سوف يتهمك بأنك من سرق ساعته الذهب بمجرد أن تنزل أمام قسم الشرطة ! »
... قلت له في استغراب وعدم فهم : « كيف ؟! ، إنه ضحية ! »
... فانفعل وعلى صوته « اسمع الكلام ! »
... ثم مد يده طالبًا ثلاثة جنيهات مني
... كان هذا هو أجر سيارة الأجرة وقتها ، ثم لوح بسيجارته لسيارة مارة ففتح الباب وألقى بالرجل العجوز إلقاءا داخل السيارة ، وكأنه يريد أن يتخلص منه ، ودفع للسائق الثلاثة جنيهات ، وأمره أن يأخذه إلى قسم الشرطة وأوصاه « خلي بالك منه ياهندزة .. ده زي والدك »
... ابتعدت سيارة الأجرة وهنا أطل العجوز من النافذة وصاح بصوت رفيع وهو يشير نحوي : « هو ده اللي .. »
... لكن السيارة كانت قد ابتعدت فلم اسمع ماقاله
... قال الفاكهى وهو يزن الفاكهة الرديئة لي لأنصرف : « لايمكن تصديق قصته ، لا يوجد أحد بهذه البلاهة ، يبدو أنه قام باختلاق الأمر كله وهناك احتمالان
... الإحتمال الأول وهو كبير جدًا أنه كاذب ، ويريد توريط دكتور أفندى مثلك في مشكلة ليدفع له
... الإحتمال الثاني أن قصته حقيقية وأنه فعلاً بهذا الغباء والطمع ومن الوارد جدًا أن يتمسك بك ويصرخ أمام قسم الشرطة ليورطك في فضيحة ودفع مبلغ يعوض خسارته
... صدقني يا دكتور نحن فعلنا الشيء الصحيح »
... تذكرت وجهه الغبي الجشع وهو ينظر من النافذة كبقرة آدمية
... ( هو ده اللي .. ؟ ) ، ماذا كان ينوي قوله ؟ !
... ولكن ضيق الأفق التي معها لا يمكن التنبؤ برد فعله
... تذكرت مايحدث فى معظم الأفلام حينما يكون عرضا قانونيا لمجرمين أمام المجنى عليه
... ومايحدث من انفعالات أو إفتعالات كما حدث فى [ رواية يوميات نائب في الأرياف ] عندما وقف وكيل النيابة الشاب مع توفيق الحكيم يراقبان عرضًا قانونيًا أمام فلاحة مسنة
... أوقفوا أمامها صفًا من الرجال لتختار من قتل زوجها منهم
... تجاوزت الصف كله ثم أمسكت بقبضتها على صدر وكيل النيابة الشاب صارخة : " غريمي ، هو من قتل زوجى ! "
... قال توفيق الحكيم : إنه منذ ذلك الحين فقدت الثقة في قيمة العروض القانونية مع كل هذا الغباء ، ومع ضعف البصر والبصيرة الذين قضوا على بصر هؤلاء القوم
... شكرت الفاكهى وأنا أحمل فاكهته الرديئة ، وقلت لنفسي إنه رجل أريب حذر يملك قدرًا هائلاً من ( النصاحة ) التى اختفت أمامها ( ثقافتى ) وتضاءل أمامها ( ذكاءى )
... فقد تخلص من الرجل العجوز ، ولم يدفع حتى ثمن سيارة الأجرة بل تقاضاه مني ، ثم تخلص من أفسد حبات الفاكهه لديه وباعها لى دون اعتراض منى
... وبعد عودتى قالت أمى عندما فتحت كيس الفاكهه : « كيف ينجح الفاكهى في خداع رجل مثقف وذكى مثلك ؟ ! »
... قلت لها وأنا أتخلص من ملابسى الشاهدة الوحيدة على هزيمة ثقافتى وذكائى أمام نصاحة البائع : « الثقافة شيء والذكاء شيء والنصاحة شيء آخر
... كل ماأعرفه وأقتنع به هو أنه أنقذني من مشاكل محتملة لاحصر لها ، لهذا أنحني له احترامًا وتوقيرًا ، لقد استحق أن يخدعني وينتصر بنصاحته على ثقافتى وذكائى »
... تحياتى
كي لا يعود تنهيدي بقلم مدحت فضل
كي لايعود تنهيدي
وفي اشراق النهار تنتهي همسات الليل وينتهي تغريدي
واستيقظ من احلامي منزعجا واقول للدنيا ماذا تريدي
اتركيني مع همساتي ومع احلامي كي لايعود تنهيدي
اجعليني اتنفس بعيدا عن احزانك ولا تزيدي تهديدي
وا افككي سلاسل اغلالك واحمالك كي يعود تغريدي
الا يكفيك ضياع وقتي وانا انتظر لحظة لقاء وعيدي
فأن مت ورحلت بعد ضياع احلامي فماذا تستفيدي
اتركيني مع همساتي مع احلامي كي لايعود تنهيدي
الشاعر مدحت فضل
عالقة بين أصابعه بقلم إيمان عمر
عالقة بين أصابعه
لايمان عمر
____________
وبعد ألف عام
من الحنين
ومئات الخطوات
من المسير إليك
وبعد مرور
عقد من السنين
وضياع العقل
وأنا أسيرة لديك
وبعد كل عقاب
واستنزاف
لنبض قلبي العالق بك
وبعد برهان الأيام والليالي
على صدقي معك
وجدت نفسي..
مازلت أسيرة لديك
عالقة بين أصابعك
في لمسة قديمة
ولكنها ألقت
بتعويذة عشق
على قلبي المتيم بك
حاولت الفرار منها
وتمنيت لو منها نجوت
لكن السنون قد مرت
ومازلت بين أصابعك
قد كبلتني أشواقي ماحييت
عيون القلب ..
قدأعماها الحنين
ولم تعد تبصر غيرك أنت
العمر يُنذر بانتهاء
وأنا السجينة..
حسنة الحب والحنين
أوليس هناك أمل ببراءتي منك ؟
أحيا بلا قضبان ولا سجان
مكبلة بأصفاد الهوى..
وأسيرة لمسة من يديك
فهل سيأتي يومًا..
تعفيني من الأسر
وتمنحني رأفة عينيك..
ويسجل الزمان على أسواره
أني تحررت اليوم ..
واستبدلت إهانة الأسر.....
ببراءة عشق وبك اكتفيت.
ايمان عمر
رسالتها الأخيرة بقلم فاطمة حرفوش
رسالتها الأخيرة
حملتُ أشواقي
وإنتظرتُ
على مقعدِ الخيبةِ
وما أتيت .
تُبَّت يدُ الشوقِ
حين تُضرمُ نارَ الهوى
في الأحشاءِ .. فتحرقنا
بلظاها فلا تبقي
على شيء .
تركتُ على مقعدِ
الذكرى شالي
وكتابَ الأشواقِ ورحلتُ
بعدَ أنْ تجرعتُ
كأسَ الصبرِ المرِ
وما ارتويت .
واكتفيتُ بغدركِ
فما عادَ لي حاجةٌ
لعذركَ
فارحلْ عن دنياي
كما أتيت
* * * * * * *
بقلمي فاطمة حرفوش سوريا
من المسؤول عن الإنحراف في المجتمعات بقلم قاسم الخالدي
من المسئول عن الانحراف في المجتمعات
نرى في وقتنا الحاضر كثرة الانحرفات في اكثر المجتمعات والازدياد في كثرة الجريمة وارتياد السجون سئوال من المسئول الحكومات ام قلة التوعية في الدين ام الابتعاد عن عن الدين ام الاسرة ام المدرسة ام الانترنت ام البيئة التي يعيشون بها ام الصداقة المشبوهة
ام قلة التعليم والثقافة وقلة التوعية التي تئودي الى انحرافات المجتمع فيجب على نظام الدولة وجود حلول لهذه الانحرافات وعلى الكل المساهمة لنجعل مجتمعنا خالي من كل الانحرفات لاان الانسان يتعلم ويعلم وهذا مانبدي به من البيت هوه القاعدة الرئيسية هي الاسرة هي التي تبني المجتمع الصحيح والمدرسة ثانين وعلى الجميع التوعية بذلك في التحظر وهذا مايتحملة الاباء في تربية ابنائهم تربية صحيحة حتى لايقع في الانحراف
قاسم الخالدي
لغتي بقلم محمد الدبلي الفاطمي
لُغتي
أرَدْتُكِ في النُّهى لُغتي وديني***ومَكْرُمَةً أشُدُّ بها يميني
أُغَرِّدُ بالسُّمُوّ فَتَسْتجيبي***وأنتِ برُفْقَتي لُغَتي وديني
وجَدْتُ بِكِ الرَّسولَ إلى عُقولٍ***بها الأنوارُ تَفْتِكُ بالظُّنونِ
فَطابَ ليَ المُقامُ ونِلْتُ حَظّي***وكانَ النَّبْعُ أشْبَهَ بالمَعينِ
سأبْقى حالِماً فَطِناً طَموحاً***أُشَقْشِقُ للمعارِفِ بالفُنونِ
////
تُرافِقُني الحُروفُ متى أُريدُ***إلى حَيثُ الحَداثَةُ والجَديدُ
أحَدِّثُها فَتُبْهِرُني بِسِحْرٍ***منَ الإبُداعِ يَطْبَعُهُ الفَريدُ
وَحينَئِذٍ أُدَمْدِمُ في سُكونٍ***كأنّ العَقْلَ يَجْهَلُ ما يُريدُ
تَراني حائِراً إذْ لَسْتُ أدري***متى يأتي إلى الخَلَدِ البريدُ
شُعورٌ لا يُعادِلُهُ شُعورُ***ومَرْحَمَةٌ يُبارِكُها المَجيدُ
محمد الدبلي الفاطمي
قبل العد و بعده بقلم محمد عبيد الواسطي
قبل العد وبعده
........
في سطر, فيه المعاني مُرة تارة, و... في آخر العربات
قصصا عذراء...
لا قداسة للآتين دون وباء, لا معراج للياسمين!!
وسيرشدوك..
كيف يطوى كون الكلمات..؟
وكيف تنسى..؟
نواعمها المشتهات, خفاياها الطاهرات
تجري على جلدك أسرجة الأوهام
لفها.. ولا تلتفت..
ستبدوا جاهزا.. في عيون الكائنات
تلك التي في سماء ما, على نجمة ما, بلا ثياب!!
وسيخبروك..
كيف صح!!
استفاق قبر
صاحبه مات, ثم مات..
مات.. ثم عاد..!
عاد يطعن الآثار بالآثار..
عاد باكيا..
عاد منتقما..
وغير شق.. وغير استتار
يتناسل في نشأة الأطفال
يتناسل في فسحة الإمكان
لن تعود طفلا
ولن أعود طفلا
كذلك لن أراك, لن ترى الإبهام في فمي
ولن أسمعك, ولن تسمع بكائي المتقطع
في مسرح, إو في متحف
ولن أراك, ولن تراني كرفيف فراشة
في دفتر صبية حسناء
لطالما كانت صورتها في دفتري, في دفترك..
طفل.. أنت!!
مع أني طفل
قبل العد وبعده..
........ محمد عبيد الواسطي
مشاركة مميزة
قال لي أنا منك شو مستفيد بقلم ليلا حيدر
قال لي أنا منك شو مستفيد بقلمي ليلا حيدر قلت له تمهل حأقول لك كل شيء لما تعرفت عليك قلت لي مرتي مريضة ما عم تعطيني وجه بس أنا متأكد...