واسقيته من القلب الحنين
كم سهرت عليك ليالي
وكم عدد السنين
لأجل ان القاك يوماً
ويكون العيش عمراً مديدا
فلا يبقى الدار بهذا الحال
ولن يبقى البعد يكوينا
سيكون اللقاء أجمل ما فينا
صرت أعد ما في الارض
الاشجار وورود الياسمين
وجعلت أعلق أسمك عليها
لتكون اكثر تجميل
أنلتقي يا بلقيس وتنطق
العين
بدل اللسان ولا رجفة لشفتينا
أم تتشابك الاصابع
ويكون عناقا طويلَ
ما همني قول الناس فينا
بل همني حرارة ما بين يدينا
وددت اللقاء يطول فينا
فهذا المنى وما أرتجينا .....
@@@
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق