الخميس، 4 يوليو 2024
أزاى ناسيكي بقلم السيد بدر
حب على كفة الميزان بقلم ليليا الجموسي
لا تَقتَربي بقلم محمودعبدالحميد
هي والزواج بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم
حلمي المسافر معي بقلم جرجس لفلوف
أسر بالحب بقلم سليمان كاااامل
أقم الصلاة بقلم معمر حميد الشرعبي
كرم الله للارض بقلم قاسم الخالدي
عيد الميلاد بقلم: ماهر اللطيف
قلب يتالم بقلم سمير مصالحه
ذكرى فراق بقلم عماد فهمي النعيمي
مكمنة اللقاء بقلم صلاح الورتاني
إلى متى بقلم عبد الصاحب الأميري
حانات العشق بقلم كلثوم حويج /
الثلاثاء، 2 يوليو 2024
كان سرابا بقلم أحلام العفيف
رجااااء بقلم امنة بورديم
الصامت القاتل بقلم يحيى حسين
بلا ثمناً بقلم محمد جزيلان أبو الحسن
ليتك تعلمين بداخلي بقلم حسين سلمان عبد
الآن عدت بقلم محمد السيد السعيد
أنا وهي و اينشتاين بقلم محمود عبد الفضيل
عروبة سليمان بقلم سليمان كاااامل
انا والقمر بقلم فاخر خالد
أزمة ضمير بقلم أسعد أبوالسعود عبدالله
ميلاد ميمون بقلم عبد خلف حمَّادة
لن نموت جوعا بقلم خديجة شعيب
تقدير جميل بقلم معمر حميد الشرعبي
سَيلَ عِشقِ بقلم محمودعبدالحميد
الأصلُ أنت بقلم راغب أحمدالعلي الشّامي
سنين العُمر بقلم إسحاق قشاقش
تعال بقلم فلاح مرعي
التسامح بقلم لينا شفيق وسوف
عاشق مأجور بقلم عبدالحميد وهبه
وَدِّع رُقَيَّةَ بقلم محمد جعيجع
عَــبَـث ُ الـحَياة بقلم حكمت نايف خولي
الوفاء بالعهد بقلم دلال مشاري
شُعُورُ الحُبِّ بقلم فؤاد زاديكى
اغضب بقلم أحمد الكندودي
اِغضب ***
اغضب
لرد نخوتك التي داسها جرو...
فقد الملة والهوية عجب
ثر على صمتك
عجزك ونقصك ويأسك
اِحرق في النقس والعقلية كل خرافة...
وشطبها من البقايا والعطب
اَلعن خوفك ووسواسك
هو قيدك ووهمك وهواسك
دع ثوب الذلة ...
اِهجر كل عفن وانتصب
شبه يمص الدماء دون ندم
ما زرع غير الأنين والألم
عبثي ما خُلق الا ليتجبر وينهب
اسكنه في المستفهم وطوح به في النسيان
فما كان الا ظلاما ألف الطغيان
مخلوق عجاب وطبعه اغرب
اِغضب
فضفض ذاك النقص
قد زادك ذلة ومغص
حولك مستعبدا لكلب اجرب
يتقن التغرير والنباح
جردك منك واجاز الزحمة والجراح
اِشعل الخواطر حسرات ...
وزاد في الجوف شرورا ولهب
وهم احفاد ابو لهب
تجبروا
ازدروا اهل النور ومنهم سخروا
جراء وطباع الف ثعلب
باتوا جرب
حرقوا الحلم والفرحة
سوكوا للبسمات سوادا وقرحة
سكنوا الأعالي ...
فلا من يحاسبهم او يعاقب
عصابة
مصاصو دماء كذابة
من تركتك تعاني وفي الدونية تتقلب
فاغضب
هدم نقصك واصدح
اِنشد حقك كريما وبالإيمان تسلح
هدم الطاغوت ...
وكل شيطان احدب
رد العزة
اِرم في القمامة كل ذلة
لتحيا شريفا كريما ...
فلا استعباد ولا نصب
اِغضب
***الأديب والشاعر : أحمد الكندودي ***المغرب
كم هو جميل بقلم جرناس حوران
كم هو جميل
أن تكون تحب الجمال
وتصنع الجمال من حولك..
من أبسط الأشياء.
ويكون لك عالمك الخاص.
الذي تخلو به بنفسك.
كلما لفحتك نار الأشواق..
بعيداً عن مايعكر صفو أفكارك..
وينغص هدوء أعصابك وعواطفك..
وبعيداً عن صخب الحياة
وعن والضوضاء..
..
وكم هو جميلاً..
أن تكون ذو ..عزة ..وكبرياء.
وتسمو بنفسك إلى أبعد الحدود.
إلى خارج الأرض.
وتعانق عنان السماء..
وتملك العفة والقناعة..
وتعيش حياة الأغنياء.
رغم حاجتك وضيق حالك..
وتشعر بالغبطة والاكتفاء.
فالغنى غنى النفس.
وليس غنى المال والثراء.
..
وكم هو جميلاً..
أن تكون تحب الخير لغيرك.
كما تحبه لنفسك.
وتكون أبيض الكف معطاء..
وتعطي من دون منةٍ..
ودون أن تنتظر الشكر والثناء..
كالورد عندما ينتشر عطره.
بكافة الأرجاء..
او كغيمة حبلة بأمطار الخير..
أينما مرت تركت الخير والعطاء..
..
وكم هو جميلاً..
أن تشعر بالرضى
من قدر الله.
إن صابك خير..شكرت.
وإن صابك سوء..صبرت..
وتحمد ربك على السراء والضراء.
..
والأجمل من ذلك.
أن تملك النقاء.
فيكون باطنك مثل ظاهرك..
ولاتملك الحقد والبغضاء
وتعامل الناس على سجيتك.
كبيرهم وصغيرهم...
وقريبهم وبعيدهم..
على حد سواء..
وتترك طيب الأثر..
عند كل من يعاملك.
حتى وان لم يعرفك..
وغيابك يترك الفراغ.
في قلوب البسطاء و الأنقياء.
حتى وإن لم تكن من الأتقياء..
...
جرناس حوران أبوشاكر
جميلة مشاعر الإخاء بقلم معمر حميد الشرعبي
جميلة مشاعر الإخاء
فإنها بديعة وتلبس الصفاء
تجود خيرا دائما بمنتهى الوفاء
طوبى لهم ، هم إخوةٌ بعزهم نماء
وكيف لا تنمو قلوبٌ شعارها البهاء
هنا مثالُ رفعةٍ تجاور السماء
سيرتفع مقامهم ويعظم الثناء
هيا الزموها أسوةً وقدوةً ونبع من ولاء
سيروا على منوالهم ومثلوا النداء
رحمن قال داعياً
﴿إنما المؤمنون أخوة﴾
لوحيه سبحانه سنعلن انتماء
سنرتجي أخوةً ونرفع الرجاء
إلى الذي يجيبنا
لنا به اكتفاء.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي .
مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة تعز اليمن.
في حضرة المساء بقلم ريم محمد
مساءات الضّفاف💫
في حضرة المساء
تنهمرُ الأشواقُ بداخلي
شلّالَ عِطرِ
تتساقَطُ ألحاناً
كَشَذَراتٍ من بَرَدٍ
ترنُّ على سطحٍ
زُجاجيٍّ..أوانَ الشّتاء
تهتزُّ شِغافُ الفُؤادِ
حين يرتسمُ طيفُكَ
عبرَ الدّربِ الطّويلِ للذاكرة
فيحملني الحنين
من على هودَجِ الكبرياءِ
ويضعني على بِساطٍ
منَ اخضرارِ الأمنياتِ
لأُسامِرَ ظلالَ حُسنِكَ
و أتنشّقَ عبيرَ النّبضِ
المُنبَعِثِ من تَراشُقِ
الحروفِ
على بَهاءِ البَياض
فتَهدأُ ثورةُ القلب
وأتمازجُ سلاماً
مع حُزنِ عينيك
ّفُيُضيءُ الأملُ قنديلاَ
في مساءاتِ الضّفاف
ريم محمد ⭐سورية
جولة بحرية بقلم ماهر اللطيف
جولة بحرية
بقلم: ماهر اللطيف
تجردت من كل ما يربطني بهذا الكون ذات يوم من أيام الصيف الحار ظهرا ،تطهرت طهارة شاملة وكاملة،بسملت وتلوت ما تيسر من القرآن وتوكلت على الواحد الأحد ، رفعت كفي عاليا داعيا الوهاب أن يهبني الإلهام والصبر والثبات والحكمة والعقل والتجرد من كل أنانية قدر الإمكان والتسلح بما ينير طريقي ويثبتني على سراطه المستقيم بإذنه تعالى.
فامتطيت سفينة أفكاري الخاصة بي، وأبحرت في أعماق عقلي الغارق ومكوناته، وكانت أمواج بحره تتلاطم على سطحه وتتلاعب بنا في كل اتجاه، ترقصنا ذات اليمين وذات الشمال ، تعزف أحلى المعزوفات التي لم يهتد إليها موزارت ولا بتهوفن ولا غيرهما من فطاحلة الموسيقى والمعزوفات الهادفة....
وكانت أسماك هذا البحر ترافقنا وتشاركنا فرحنا وترسم بجوارنا أحلى الرسوم في مجموعات، تقفز عاليا في الهواء تارة، تتسابق أمامنا مستعرضة مهاراتها طورا ،وتغوص بسرعة في الأعماق طورا آخر، وتداعب السفينة وتحركها في كل اتجاه مرة أخرى....
وكانت سفينتي وسط هذا المشهد تسير بتأن وانتظام وفن ورشاقة وشموخ وكبرياء، تبتسم في وجه كل من يقترب منها وتتحاشى التصادم مع من يعترض سبيلها، ترحب بمن يمتطيها وتوفر له كل سبل الراحة والسلام والأمن والأمان وما إليه ، وتهديه أغلى وأثمن الهدايا...
وكان من بين هؤلاء الضيوف حوت عملاق قفز بغتة قفزة لولبية في الهواء وتوسط فناء السفينة عند نزولها ، فغمرنا بسيل من المياه التي رافقته ،فدعمت طهارتنا وانتباهنا وزادتهما جمالا على جمالها ورونق على رونقهما.
فاقتربت منه وداعبته برفق ولين وربت على كل مكوناته وأجزائه ، وكان بتحرك بلطف وكأنه يتمتع بهذا التصرف أو بطلب مني عدم التوقف عن ذلك واستمرار إتيان هذا الصنيع قبل أن بفقد الحياة ويمسي لقمة شهية مالحة لي ولبقية الجوعى المتواجدين معي...
فناديت بصوت مرتفع، بل صحت حتى كدت أفقد صوتي طالبا عون ضميري واستشارته ، فلم يتأخر عن الحضور كعادته ورحب بالضيف قبل أن يقول بابتسامته المرافقة المعهودة وصوته الجهوري الذي يخيفني ويبعث في الرعب والخشية والضعف والوهن وحتى التردد وفقدان التوازن عند اللوم والعتاب والمحاسبة العسيرة:
- ناديتني لأنك لم تتعرف على زائرك ولا نوعه بكل تأكيد (وأنا أطأطئ رأسي وأرفعه موافقا نهجه)، ما أضيق ذاكرتك ومحدوديتها؟ إنها أهم سمكة في بحرك، إنها ذكرياتك، ماضيك،سندك في الحاضر وبانية مستقبلك
- (مقاطعا كعادتي) ما فائدة حضورها الآن وأنا مسرور ومبتهج بما يدور حولي
- (معاتبا وساخطا) من لا تاريخ له،لا حاضر ولا مستقبل له أيها الجاحد. اقترب منها وفتش في أعماقها وأغوارها، تصفح ورقاتها وراجع دروسك جيدا....
وواصل نقده وتوجيهه ونصحه وإرشاده لي وكنت في شبه غيبوبة جراء هذه النزهة وهذا الجو والنسيم العليل الذي أخذني إلى عالم جديد بعيد عن الضوضاء والغوغائية وسائر مظاهر الحياة البشرية، فوجدتني فعلا أسبح في بطن هذا الحوت وأجتهد في التنقل من زاوية إلى زاوية ومن ركن لآخر قارئا كل كتب هذه المكتبة الثرية بالأحداث ومتصفحا لصفحات الأيام والسنين،فرأيتني مبتسما حينا وباكيا حينا آخر ،متأففا مرة ومتحسرا مرة أخرى ،متنهدا وقتا ونادما وقتا آخر.....
ثم خرجت ما إن فتح هذا الحوت فاه لتجدني مجددا بين الأحياء وقد استخلصت بعد هذه الجولة القصيرة في الزمن والعميقة في التاريخ والأثر أنه "من يزرع يحصد" و "من يتوكل على غير الله يذل" و "القناعة كنز لا يفني" ....، وكثير من الدروس والعبر التي ما إن يتمسك بها الفرد ويسعى إلى تحقيقها ينجو بإذن الله من كل الشرور والمصائب والمكائد والحفر مهما كان معها وعمقها،وينجح بالتالي في الدارين ويكون من الفائزين.
لكن ،هل نقدر على ذلك وسط ما نشهده من تناقض وتداخل في القيم والمفاهيم وهجر شبه تام للدين والعادات والتقاليد وكل شيء جميل تربينا عليه ونشأنا من خيراته؟ هل نقدر على محاربة أنفاسنا الأمارة بالسوء ومقارعة الشيطان وهزمه في كل مكان وحين؟ هل نملك من الشجاعة ورباطة الجأش والجرأة وسنوها من الصفات الحسنة ما يسمح لنا من صد الشر والأنانية وكافة مظاهر الحياة البشرية التي نعايشها في كل آن وحين؟
مشاركة مميزة
بنك القلوب بقلم ليلا حيدر
بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر رحت بنك القلوب اشتري قلب بدل قلبي المصاب من الصدمات ولما وصلت على المستشفى رحت الاستعلامات عطوني ورقة أم...