وساصلي على انوار المدينة
وتحت قطرات المطر المطر ...
وساظل انتظرك حتى لحظة السفر ..
وسننصت كلانا لحكم القدر ..
حينها ستكون نقطة الصفر ..
اما معا في سماء حبنا...
واما الأهات وانين الروح تعرف الدرب
لكنني اعترف اني على بعدك لا اقدر
..هل نسيت .
كوكبنا...شمسنا...بحرنا..
مع رقصات امواجنا..
وتلك النجوم..كانها حراس ليلنا...
الكل سيشهد على صدقنا ..
وحان موعد السفر .
.وحاصر الشوق والعذاب نور الفجر .
فباتت الذكرى تفتت جسمها الهرم
وطاردها الهوى حتى ودعها في القبر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق