لم اكن اجيد تحليل ما يحدث ساعتها
ماكنت أفقه تلك المطاردة الجميلة
تزاحمت بداخلي افكار عديدة لكن كان هناك شعورا حلوا ينتابني
كلما احسست صدى ارجله تهرول ورائي في كل حين
لم اخفه يوما بل كان الاطمئنان يسكنني كانت ملامح وجهه تقطر وسامة لم اكن لأقارنها بأي وسامة
ملامح حفرت بروحي
كنت في بعض الأحيان اتأفف من ملاحقتة رغم البرد والضباب والحر
لم يكن يسكنه الضباب وثقل الاحلام.
لم يحاول أن يمشي فارغا ويتنازل عني
لم يرض أن يستقيل
عله يطير لأننا عندما نحلم كثيرا نموت اكثر
أصر على أن يمارس كل أحلامه
حتى ابتعد و ابتعدت
وفرقتنا ضخامة الاحلام
وكثرت الاوهام
بقلمي
الأميرة مونيا بنيو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق