أدب ، ثقافة عامة ، أشعار ، شعر ، خواطر ، قصص ، قصة قصيرة
كم كتبت رسائل شوق وحنين
وكم وصفته بأنه حلم السنين
تهاوت أحلامي وفرت أمامي
ورجعت بجرح بقلبي يُعادل جراح العاشقين
ليتني ماأرسلت رسائلي
يوماََ إليه
ولا وقفت على بابه
يا ساعي البريد
بقلمي حياة بلال
(ضياع الأُمة) من يدفع عنهم الأوجاعَ وباتوا وحدهم في الصراعَ وأطفالهم بالعراء تناشدهم وكل من يسكن غزة والقطاعَ فهل العرب صُمت آذانهم ولأصواته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق