الجمعة، 1 يوليو 2022

حُبُها بقلم محمود عبدالحميد

 .. حُبُها ..

على جدائل الشمس سأنثر عشقك

كأزهار شقائق النعمان لينشر الحب

فوق سماءِ أنهكتها المآسي

من فيض حبك نهلتُ ولم أرتو

وسَبحَتُ في سماء مُخيٓلتِك ولم أنتهِ

فحبُكِ رقراقُ عذب رغم الوجع ومن

قِطافِه اليانع إمتلأت روحي بأزاهير

الجمال وعطر الأماسي ورنين 

الألحان

فى عشقك عِطرُ سكينةِ فواح وروحُ

 مودةِ تنسابُ سلسبيل حُب ينمو

 كقصيدة شِعر

مَن قرأ سطورها أقرأتهُ سلامها 

ليتسلل إلي روحه فيضُ ياسمين

..بقلمى.. محمودعبدالحميد..  




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

كان سرابا بقلم أحلام العفيف

"كان سرابا" ما ضلّ الهوى يوما وما كذب  إنّ المحبّ لا يسلو وإن غاب  هي أقدارنا كُتبت علينا  لقاء دون تخطيط  وفراق دون إرادة أو ارتق...