ياعَيني ماعادَ بُكاءكِ
يُجدي
مَضَوا وَحادي الظَعِنِ
يَحدي
وَدَعتُهُ بِحُرقَةِ لَوعَةِ
وَجدي
ياعَين كُفي النِياحَ
والعَدِ
وتًكوني مَعَ شَامِتَي
ضِدي
زَرَعتَه بالروح بَذرَة
مَحَبةٍ
حَصدتَه بُعداً ضَاعَ
كَدي
تَمَنيتُهُ فَرَحاً للروحِ
غَبطَةٍ
فأذا بالحُزنِ يٌسكُنُ
عِندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق