العفو عند المقدرة .. خصلة الأتقياء!
لا شك أن في علاقاتنا اليومية معرضة للتبادلات الأسرية و المهنية و لأن الممارسة و التواصل ، يتطلب ثقافة معينة بمساعدة خصوصيات الناس ، الكثير معرض للخطأ .
ثقافة العفو خصلة إيجابية و لأهل التقوى و من خصهم الله بهذا الكرم.
الإنسان من النعم أنه ينسى و في نسيانه دائما أخطاء لابد من تصويبها لذا يتمنى أن يقع الخطأ من يقدر الظروف التي تتجاوزنا!
العفو سلوك محمدي إذ به تسمو النفوس و تتوطد العلاقات بين أفراد المجتمع.
لا يمكن أن نصب غضبنا على من عادانا و نتحرى الأسباب ثم نعفو لأن العفو من شيم الأخيار و أهل الأخلاق.
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق