ويذكرني الصباح بوجهك المشرق المنير
فسبحان الذي جعل الليل سكنا
والنهار نشورا
فمابين الليل والنهار هناك رحلة تفكير هو
كيف القاك
وقد بأن على وجهي شحوب السهر
مابين عطش الروح وعنفوان النهر
وتلك النوارس البيضاء تناجي بعضها وتعزف
سمفونية القهر
عندما تلامس وجه الماء ضاحكة وتعزف لحنا
بطرب القلب ويسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق