وكالعادة شقينا ونطفح الكوتة
بنكمل قصة بنعيشها
ونعمل منها حدوتة
حدوتة أسمها الخلفة
راوتها الخالة ستوتة
وغنتها بربابة وعود
وقلنا اكيد دي مغلوطة
اتاري كلامها كأنه خطاب
ووصية بقهر منحوتة
على صخرة اسمها الصبيان
ما ساو ظفر بنوتة
وادينا اهو بنتحاسب
وبندفع كاش مفيش نوتة
وبننعي دنيا عشناها
كل المنى فيها موتة
قبل الأيام ماتتبدل
ونقول ع الصفصافة توتة
حلم الأماني بإبن يعين
أحلام بالوهم مخلوطة
تقول عزوة وعند الشيل
تلاقي الحزمة مفروطة
فى حلق الأم طعم مرار
وفي إيد الست بسكوتة
قلم
نور الدين محمد
(نبيل)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق