الثلاثاء، 28 يونيو 2022

دموع بقلم البشير سلطاني

دموع
دمع  عينيك جزر حزين
ربطته أنا بمد بحري
ولما تألفا باللقاء هجرتني
أبكاني  الحنين بتجافيك
فعلمت قلبي كيف يتجلد
أسفي من تلهف أشواقي
لم تستكن وتبيد أحزاني

البشير سلطاني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ما كنت خديجة التي اعانتك بقلم عبير الطحان

ما كنت خديجة التي اعانتك  و لا ام سلمه التي ارشدتك  و لا نسيبه التي دافعت عنك  و لا أنا عائشة التي احببتها و أحبتك  و لكنى امة زاد عشقها لك ...