القاص والمسرحي عبد الكريم ضمد الشايع
يُوقَضَنِي صَوْتُهَا بَعْدَ أَرْبَعِينَ سَنَة
وَتَمُرُّ صُورَتُهَا أَمَامَ عَيْنِي كَأَنَّهَا سِنَة
فَصَارَتْ هِيَ فِي حَيَاتِي تَقْلِيدًا وَسُنَة
يَا تُرَى هَلْ كَانَ يُوقِفُهَا اَلْهَوَى
وَلَا تَنِمُّ لَيْلَهَا وَقَلْبَهَا قَدْ هَوَى
وَتَخَرَّجَ عُنُقٌ مَخْنُوقٌ لِلْهَوَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق