الأربعاء، 30 نوفمبر 2022

سهم العيون بقلم نجية مهدي

سهم العيون
ياليته كان سيفا
اخذكل اهتمامي
لم اره ثانية
لكنه ترك اثرا في دواخل نفسي
اصبحتُ اشتاقه
ادع الايام تحكم بيننا
وارجو انْ لا يكون مغرورا
نجية مهدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

مالك بقلم فيروز محمد

مالك.. كعبير الورد. حين يصحو فألقي. صباحي. فيعبق ويظل يضحك في وجهي والفرح. فيه. يترقرق قد كان. يقتلني فراغي وجاء لصي لوقتي يسر...