كان الفؤاد ينتفض
بالنبضات حينها فقد كان
رجلا بكل وجدانه سعيدة
حين ذكراه تطيب الانفاس
فيرتجل الإحساس وتلحن
الحروف انشودة
مقفاة جديدة
لوحة مرسومة تناقض
التفاصيل المعتادة الجليه
للفصول يجعلني أذهب الى
الملامح المتوارية خلف
غيمات الشتاء بوريقات
الخريف المطروحة أرضا
بشكل فوضوي كثيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق