كلما تذكرتك وتخيلت طيفك غمرتني إبتسامة
ونبض قلبي ورفرف وجدا ولهفة
وصرت أحلق في أفق بهيج
أعانق زهوه
وترنمت كلماتك الناعمة في أذني
يشدو وقعها
في كل الأركان
وبدا شذا رنينها
فللكلمات لذة وسحر
حين تلامس الأعماق
وتذغدغ الإحساس
تنعش النفس والفؤاد
ويفوح عبيرها مسكا
يروح ويبهج الروح
ويداوي الجروح
فحبك شمس تدفيني
وغيث يرويني
وأمل يتلألأ في كياني
_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق