.................
تاه مني الليل والقلب حزين
ولا فيش أحلام
ولا لاقيه الضحكه
فى أي مكان
ودي فين وبكام
قلبي وما ليه لا طيب خاطري
ولو بسلام
إبني وعينيه أطل عليه يهجر لي مكان
العين فى العين يعمل ده ما شافني كسرني كمان
العمر شقيته عليه وحاميته
في حضني أمان
جاي بينكرني ويسخر مني
وداس أحلام
بعد ما ربيته وحلم رويته حصدته ألام
إزاي دكتور يتمني لأمه الموت
ده محال
أمه الشغاله فى نظره إهانه
وعقده زمان
تايهه وسرحانه صدمها الحزن
وكان ياما كان
فيه قلوب وشاليتها تسعى لنجدتها وإبنها بان
فيه حاله يا دكتور
لا إتأثر حاله ولا قال
دي أمي أبو وش ملاك
ماتت مسكينه كان نفسها
تحضن حلمها
رغم الأشواك
حتى في فراقها رمي أوراقها
وماضيها هناك
إمرأه مجهوله
كان تقريره مضاه ببرود وكأنه ملوش قلب وإحساس أستاذ للجان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق