الأربعاء، 26 يونيو 2024

حكاية لوحة بقلم عواطف فاضل الطائي

(حكاية لوحة)
متى ستكتفي من عبق الحياة
شغف . خيال غير محدود. روح هائمة . اندفاع. خيبة أمل هذا ما تمر به
ساخطة لا قدرة لها على التفكير
يا لها من حياة..
تساوت عندها خيارات الحياة والموت على حد سواء
العائلة. الوطن. الحياة نفسها
حياتها أصبحت متشابكة نوعا ما
تعيش في عالم موبوء بالقلق
لم تعد تشعر بشىء
لديها رغبة بالصمت الى ما لا نهاية
           #عواطف فاضل الطائي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ما كنت خديجة التي اعانتك بقلم عبير الطحان

ما كنت خديجة التي اعانتك  و لا ام سلمه التي ارشدتك  و لا نسيبه التي دافعت عنك  و لا أنا عائشة التي احببتها و أحبتك  و لكنى امة زاد عشقها لك ...