سلام إلى قلب أجاد الوفاء
أعان وشارك أعطى ولبى النداء
أجيدوا التعامل في كل حين
مع الخلق وكونوا بذا الأغنياء
فكم فرحة تهديها من تحب
وتسمع في الحين خير الدعاء
رسائل ترفع بالحب تسمو
من العبد تطلب رب السماء
هو الخير يُبذل من صادقٍ
ويعلم رب الورى بالعطاء
يجازيك إحسان لا ينتهي
وتعلو بفعلك وتلقى الثناء
فهيا إلى عالم المحسنين
تنالون خيراً بدون انتهاء.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق