الجزء الرابع من قصتي متحف الأرواح
هذا الجزء للتشويق والإثارة لكن ماسيحدث مختلف تماما عن أي أحداث وفيه مغامرات شيقة ستحدث مع سامر وفريد
كما رأيتم سامر وفريد بأثناء بحثهما بالغرفة الثانية هلوسة الموت عن القلادة جعلهما يهتزان ويسقطا على الأرض مماجعلهم بممر عريض كله نقوش وزخرفات مخيفة وكان اعتقاد صديقتي المتابعة الدائمة لقصصي وكتاباتي زهراء اعتقدت سنجد أفاعي أو أموات سأقول لك يامتابعتي زهراء شكرا لك على هذا التوقع لكن عكس ذلك سيحدث بالحقيقة التشويق هو أن تترك حرية التفكير ماذا سيحدث بالأجزاء للقارئ الذي يقرأ أجزاء القصة لكننا لنبدأ الجزء الرابع قراءة ممتعة أثناء سقوطهما سامر وفريد بممر عريض تجولا به ليدخلا الغرفة الثالثة
خندق التحف
البعض سيقول ماخص اسم متحف الأرواح بالتحف له علاقة سأقول لك تابع إلى النهاية وستعرف ماذا أقصد بهذه الغرفة خندق التحف
دخلا إليها سامر وفريد يتأملا بها لكنهم خائفون هنا وجدا غرفة سرية فتحا بابها لوحده ونزلا من على السلم وجدا لوحة فنية امرأة تقف وبيدها سلة من الزهور مرسومة بإبداع فني محترف
لنعيش سلسلة من التشويق وننتقل إلى العالم الإفتراضي فوجدا بجانبها صليب ظهرت لإمرأة مسيحية قد دخلت هذا المتحف ولم تعرف طريق الخروج فجأة صدر صوت كأنه شيء سقط خلف اللوحة لأعرف ماهو بينما أم أيهم تبحث عن ولدها سامر فلم تجده وسألت أصدقاؤه لم يرووه أبدا بينما هو سامر وفريد سمعا صوت إيقاع موسيقى يأتي من الغرفة يشبه سمفونية موسيقى الصمت الهادئة هنا تبع ذلك الصوت ليرى فتاة تعزف من الغرفة
ترى هذه الفتاة بأي ومااسم هذه الغرفة
يتبع بالجزء الخامس والأخير أحداث شيقة إن شاء الله ستكون ممتعة الأحداث
بقلم
نسرين الشكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق