خِصالُ شعركِ
المعتقة بسواد الليل
سافرت وكأنها شلال بكاء
واعتذار
وابتسامة خلفها
ألف شهقة وجع
حنان أطراف أصابع
لمست روحي
فأعادت بناء كل الخراب فيَّ
صوتكِ المخنوق
كأنه بصدري ينتحب
أي قصة وفاء أنتِ !!
قصة أبدية أزلية
شموخكِ الساكن بكلي
لا يليق به إلا الفرح
فلا تحزني
فالشفاه تواقة
لإبتسامة
فربيعك فصولٌ أربعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق