أيليق بك
أن تكون
بحراً
وتتركني
على وسادة الأحلام
قاحلة أئن من العطش!؟
أو أن تكون
مطراً
و تمسكُ قطرك
عن ملامحي
لتذبل سنابل_الغرام
وتصبح مشاعري
يابسة ككومة قش؟!
وتتباهى
بأنك شاعرٌ
وأسدٌ جسور
على دحض المخاطر
وحين يكون الأمر "أنا"
تتدلل
تتبدل
تتعقل
وأنا التي
تريدك
مجنوناً جداً
بالقدر الذي
يُذهلني
يُربكني
يجعلني
متوهجة العيون
مربكة المشاعر!
أيليق بك
أن تكون أنا
وأكون أنت
ولا تكون لرغبات روحي حاضراً ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق