إشتراك بإسم صديقى
محمد صبحى الميهى
( اللهم إرزقنا حسن الخاتمه )
أيوه بخاف من سيرته بخاف
من يوم فيه هنشال ع الأكتاف
دا اللى مديره هايعقبه يفضل سهران اسبوع
اومال اللى ربناهيحاسبه لولا الرحمه لاعاش مفزوع
كلنا ساعة الفجعه نحس الوجعه
نمسح الدمعه
اللى يقول دانا زايره ف بيته بئالى يومين
والل يقول أنا شايفه ف غيطه من ساعتين
وحد يقول طب إزاى لسه إمبارح شاربين شاى
واللى يضرب كف ل كف
ورقه ف ثانيه عنقودها يجف
واللى ماشى يذكر فى الله
قلبه حزين والعظه وخداه
والل يقول توبه لربى أبداً ماعصاه
وبعد مانرجع ضميرنا بيهدى
ربك يستر ربك يشفع
نبدئ ننسىٰ سنه بسنه
لحد ذنوبنا ماتلبس توبنا
زى الضله
اللى مقاطع صلاته ودينه
واللى شيطانه ع الأذى بيعينه
اللى قاطع صلة الأرحام
واللى عايش فى عراك وخصام
واللى بيكدب واللى بينصب
وكل خطيئه عند صاحبها لها تفسير
كلنا فينا وفينا كتير،،،، فينا الشر وفيناالخير
ربك شاهد علينا وبصير
مش معنى كلامى أننا وحشين
أنا قصد كلامى إننا ناسين
مهماً العمر إن طال خلصان
نومه طويله وبلا صحيان
توب ملفوف مالهش جيوب
جثه آخرها يومين ودوب
. يعنى الموت هو حقيقه
أستغفر ربك كل دقيقه
كلماتى /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق