أزهارها بقصائدي
سكن َ الشوق ُ عواصفي و خصالها
فتقدمتْ بجمالها لهلالها
كلماتها بقصائدي أزهارها
كم صورة و ظلالها لغزالها
فحبيبتي بدلالها قد أوصلتْ
همساتها لجوارحي و مجالها
و علاقتي بأريجها و نجومها
كتلاوةٍ و قراءة ٍ بجلالها
و رسالتي لحكاية ٍ بجموحها
كتبت ْ لها نبضاتي و خيالها
سبرَ العشق ُ ضلوعي و مرادها
فتيقنتْ قبلاتها بوصالها
و أميرتي بغلالها قد أغدقت ْ
فجمعتها بيمينها و شمالها
وكرومها زيتونها و عهودها
بطريقها كم أخلصتْ لرجالها
سليمان نزال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق