الاثنين، 13 يونيو 2022

هذه رسالتي الأخيرة بقلم حياة بلال

 هذة رسالتي الأخيرة إليك

أخيراََ تحررت من قيد عشقك اللعين٠٠٠٠

وأطلقت سراح قلبي

السجين٠٠٠٠٠

وأصبحت أغدو حراََ طليقاََ٠٠٠٠٠

نعم تحررت لكني طير

جريح٠٠٠٠

تملكته الأوهام والأحلام

حتى صار يهوي العزلة

بقلمي حياة بلال


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

هَــذَا الْــجَــمَــالُ الأَكِــيــدُ تَــاج بقلم عبدالنور محمد غانم عثمان

مَنْ مَجْزوء الْبَحْر الْبَسِيط : هَــذَا الْــجَــمَــالُ الأَكِــيــدُ تَــاج مِـــنْ أَرْضِ كُـــلّ الْـوَفَـاءِ حَــاج فِـي وَجْـهِـهِ ا...