انتظرتك يا ساعي البريد
منذ عشرون عامآ ...
وأنا أنتظر رساله
تحملها لي من حبيبي
ولكنك يا ساعي الشوق
ما قط مريت بحبي...
ولا اهديتني بشري يومآ
ولا حتي قد قلت
مررت به ...
ولكنه ما أعطني شئ
يكفيني أن أسألك
كيف رمته ...
كيف تركته ...
لو هو بالخير هذي
الرساله
التي تكفيني حرقة
الشوق لأجله ...
لكنك يا ساعي
ما عرتني يوم لفته
ولا شعرت بي وانا ارجوك
تمر علي أرض الحبيبه
تحملي منها رساله
عساي ارتاح وأشعر
إني بخير والحبيبه .
د/ أحمد عبد الجليل حمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق