.
الواحد والثلاثون
لاتعـول عـلى امرئ يأتى مـن سابق الدنيا إلى لـواحـقها غـير مصحــوب
بشعـور الذنب تجاه ما يرى ولم يرتكب من خطايا البشر، بالسكوت عـلى
عـلى ما لم نغيره بأضعـف الإيمان
.
لنرينك ما لم تر من هـوى ضل حـين اغـتوى ، مازاغ الفـؤاد
إلا وصدق العـمى ، أيها البصر الذى لم يعـول فى الدنيا عـلى
حديده ، هــذا كتابك فلقد كشفنا عـنك الغطاء
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق