كنت لي شراع يرفرف شوقا" ل مينائي
انت الحرف والكلمة تداعب جفن قمر
كنت العنوان والخاتمة والسؤال بكتاباتي
مازلت أرك علامة استفهام وتعجب ؟!
فكيف وانت بداية لنهاية الشوق آلامي
والفاصلة التي تمنع لهيب الوعيد
وانت الفتحة التي تنساب من قدها عنان السماء دمعاتي
وكنت لي الكسرة للقلب المتيم بنبض الروح
ابحث عن مفرداتك أجمعها بحضورك الفتان بحياتي
أنتظر منك ردا" بألف سؤال ؟؟
بحرارة لافحة تغمر قلبي وتعتقل أشواقي
وما راعني سجين قلب لا يرى النور
ها أنت أراك ولا أحد يراك غيري
جعلتني ك مدينة تغفو على ضفاف القهر
عفوك سيدتي غدوت أسيرة وهمي لأحلامي
لن أوقظ قلبك المتعلق بحبال العشق
فقد بحت مافي الوتين من آلام نياطي
حزن وجرعة آلم سكبتها بكؤوس مكسورة
شوق وروح تتنفس من دخان بركاني
تعلو وتتعالى في زحام العشق بلا حدود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق