يبدّدُ وحشتي........
فطربتُ ان .........
ملّكتُهُ وجداني......
والحب من رشف...
الكؤوس رجيفهُ.....
والآن َ آنَ أوانُهُ بأواني
وهجرتُ فيهِ مضاجعي
ومواجعي وجَفَت عزيزَ
رُقادها أجفاني.........
أنكرتُ أهلي واجتنبتُ
عشيرتي ونَسَبتُ كوني
للهوى وكياني فأخذتُ
من شرع الغرامِ مناسكي
لّما استقامَ بحبّه إيماني
مساؤك لم يكن مساءً
إن لم تكن تحت أضلعي
ياسو الشام..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق