مِنْ خَوْفِي
وَ اَنْتَ بَيْنَ عَيْنَيّ،
مِنْ وَجَعِي
وَ اَنْتَ..
تَقْرُصُ خَدَّيّ
يَتَلَبَّسُنِي حَنانِي،
غَيْرَتِي..
تُهَدْهِدُ خافِقَي
طُقُوسٌ غَجَرِيَّةْ،
أَتَوَسَّلُ إليكَ.. أَرْجُوكَ
قاسِيٌ ذَاكَ ٱلوَجَعُ ٱلمُتَخَفِّي،
قاسِيٌ جِدًّا...
اِبْعِدْهُ عَنِّي!
وَ قَهْوَةُ ٱلمَسَاءِ،
تَزْكُمُ ٱلأُنُوفَ..
تَدْعُو لِلضَياعِ
وَاحَسْرَتَاهُ!
لَيْتَنَا مَعًا نَحْتَسِي
ثُمَالَةَ ٱللِّقَاءِ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق