والحب يبقى بالوداد وسامك
نور من المحبوب هيجني وما
راق الفؤاد سوى بديع سلامك
يا أنت يا نور الفؤاد وعشقه
وتراني أعشق بالوداد مقامك
زوري فؤادي واحتفي بغرامه
إن الفؤاد متيمٌ بهيامك
في صدفة الأيام كنت أنيستي
يا سُعد قلبٍ يحتوي أنغامك.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق