نقلت أخبارها
قنوات بث
وشبيهة الخنساء آلاء
ترى أطفالها
هذا حريق
وذا ممزق
لم تكن بجوارهم
فإنها تبقى بقاء الجرح
في أهل غزة دونما تضميد
وزوجها في غمزة الأحزان
يظهر دون تحريك لطرف
بل قعيد
هل أحس القوم من عربي
وإسلامي عمق هذا الجرح
في قلب الحريصة أن يكف الدم
من جسد الجريح
إن لم يحرك شأنها قلبا
فلتقرأ على دنيانا
فنون الذل
في زمن انتكاس وابتعاد
عن نهج من أمر الجميع
ب قاتلوا
كي يحيا دين الله
ويبقى الله معبودا
ولا أحدا سواه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق