الجمعة، 23 أبريل 2021
محبوبي شاعر بقلم أحمد حمدي شمعه
حين أشتاق بقلم بلاسم العراقي
حلمنا الثوري بقلم أحمد النجار
حضن أمان بقلم حسن الشوان
........ حضن أمان .........
يا بابا إيدك حضن أمان
صباع واحد منها قوة
كنت السند والعنفوان
وراحة الضهر والعزوة
وفي عز قسوتك حنان
وصديقى في أى خطوة
عطر دمك في الشريان
علمني الشجاعة والنخوة
كنت نصير كل غلبان
كنت خصيم أي طغيان
وفي وقت الحق فتوة
إيدك يا بابا حضن أمان
عطر عرقك كان ربوة
عزتك كرامه طول الزمان
صدق كلامك في اللسان
راية شموخك ليا قدووة
صاحبت الوجع وإنت شقيان
روضته بصبرك بكل ذروة
كنت السيف قدام أي جبان
والدرع ضد أي نفوذ وسطوة
عشت الأمك بعزم الشجعان
كرامتك على راسك نيشان
قهرت بعزيمتك كل كبوة
من غيرك دوقت مر الحرمان
وزرعت جوايا روح الإنسان
ومن غيرك ملقتش إبوووة !!
......................................
........ حسن الشوان ............
(فجر نورك )بقلم أحمد ابراهيم النجار
بتاريخ 21/4/2021
قصيدة ( فجر نورك)
بقلم الشاعر المصري
أحمد إبراهيم النجار
لمي باقي الحلم وامشي
ده اللى باقي خطوتين
وافردي شعرك وخطّي
من دروب المجروحين
اوعي تبكي ف يوم وتشكي
ع اللى فايت م السنين
ياما كنتي ف عز ضعفك
كنتي شمس العابرين
لسه نورك لسه عطرك
لسه شمسك لسه بدرك
لسه حلمك لسه عطرك
فى ربيع المغرمين
يا اميرة بتاج وعرشك
مهما لامو الحاسدين
انتي اكبر من تاريخ
كل البنات
اللى فاكرين بالدينار
والريال والعقال
انهم افضل بنات
والحقيقة مش جمال
او تاريخ مالهوش وجود
او عقول فيها الغباء
او ريادة بدون قيادة
او مكان مالهوش زمان
بالدينار او بالريال
او بمكياج امريكان
يوصلوا لقمة تاريخ
اللى طبع واللى خان
واللى راقص ع البيبان
بطقوس المجرمين
اللى قاتل حلم سوريا
واللى دمر ف العراق
اللي باع القدس ليهم
واللى دافع كل مال
في بناء مستوطنات
كل كرسي له زوال
كل فجر وله أذان
والمجوس مالهمشي
دين او امان
هما حزب م الشيطان
اللى قاتل واللى سارق
واللى حامي عرش فاني
ويه روس والحماية
في مقابل احتلال
والله ليكي الله يا سوريا
الله يلعن المجوس
ويه حزب الشيطان
ويه روس
اللى دنس أرض
ياسمينك وداس
والله يلعن كل خاين
فيكي عايش
اللى طبّل واللى راقص
واللى حامي واللى ساجد
اللى سارق فجر نورك
واللى قاطف من زهورك
واللى طافي شمس نورك
الله ينعل كل روس
والمجوس واللصوص
اللى سارقين الحبوب
واللى محتل الشمال
واللى محتل الجنوب
واللى عايش ع الفتات
واللى عايش ف الحياه
بس مات
واللى حلمه كان يعيش
بس حلمه
اصبح نزيل الجبانات
والله ليك الله ياشعب
من غيلان من افاعي
من كراسي العاشقين
المغرامين بالسيادة
والدوام لله في كونه
هو رب العالمين
بقلم الشاعر المصري
أحمد إبراهيم النجار
همس رمضان نقلم مصطفى حلاق
همس رمضان
أبي 🌹 2
لو أمطرتْ ذهباً منْ بعدِ ما ذهبا
لا شيء يعدلُ في هذا الوجودِ أبا
مازلتُ في حِجرِهِ طفلاً يُلاعبني
تزدادُ بَسمتُهُ لي كلما تَعِبا
لم يَحنِ ظهرَ أبي ما كانَ يَحمِلُهُ
لكنْ ليحملني منْ أجليَ انحدبا
.......
الأب
يتمنى أن يصبح أبناءه أفضل منه وهو يتحملهم صغارا اذا دعسوا على قدميه ويتحملهم كبارا إذا أوغروا جروح قلبه
إذا كانت الأم تحمل أطفالها 9 شهور في أحشائها
فالأب يحملهم على كاهله و في عقله وقلبه باقي العمر ♥️
فالعالم بأسره بخير مادام الأب بخير ❤️
ما أعظمك يا أبي
الدرس الأول الى روح المجاهد بورقعة بقلم ادريس الصغيرم
الدرس الاول.. إلى روح المجاهد بورڨعة
الدّرس الاول..
كم غالي فقدت.. يا وطني؟
وكم أسودا فيك
يا وطني؟
رَكَّعَت الجبال
ولم يركعوا..
كانوا جندا في الأدغال
اتخذوها.. موطنًا
وثورةً بالايمان.. صنعوا
حسبنا.. أن جددوا
العهد .. في فبراير
بالحق جادوا.. وابدعوا
واليوم ساروا
الى ربهم..
بأيدي بيضاء
اقنعوا الشّعب.. واقتنعوا
سلام لك منا.. عمي الأخضر بورقعة
الرّجال تبقى.. أحياء بيننا
وإن ماتوا.. فالشّهيد يُستودع
عند ربه.. ولا يُودع
إدريس الصغير الجزائر
05 نوفمبر 2020 م
الخميس، 22 أبريل 2021
قارعة العمر بقلم بصيص قويدر
ذرية إبليس بقلم محمد إمام
حلمنا الثوري بقلم أحمد النجار
دنيا النفاق بقلم نجوى محمد
كم دمعة ذرفت بقلم عائشة جعفر صابر
حلوة بلادي بقلم أحمد حمدي شمعه
وشوية بقلم صاحب ساجت
لو يسألوني بقلم أبو رأفت إبراهيم الشعراني
همس رمضان بقلم مصطفى حلاق
عيناك بقلم عيسى وسوف باظة
شهر الرحمة بقلم خالد بزي
تسابيح الوطن بقلم حسن السياب
قررت المسير بقلم مونيا بنيو
أشعاري بقلم نضال رامز بريخ
الأربعاء، 21 أبريل 2021
رسائل مع الغيم بقلم حسين السياب
ساعي البريد بقلم راغدة غالب حمزة
اكتبك بقلم صفاء قرقوط
وللنساء نصيب بقلم عمر عبود
وللنساء نصيب
كثيرا ما نجد كتابة المرأة تتجه صوب موضوع واحد .. فهل يمكن أن تجد موضوعا غير تحررها من سطوة الرجل الذي لا تجد نفسها إلا بسيطرته .. أو أنها تبحث عمن يسيطر عليها حقا .. فلو خرج الرجل من حياة تلك المرأة سوف لن تجد مثل هذا الموضوع الخصب .. حتى لوكان هو الجاني وهي الضحية .. ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تجعله في وضع مستوٍ .. أي إبداع سيكون لها حين ذاك .. لكن المرأة المبدعة حقا هي التي تصل إلى نقطة في داخلها يصعب على أي امرأة أخرى الوصول إليها .. المرأة الحقيقية هي التي تقبض على أنوثتها بيديها .. وبالتالي فإنها ستصل حينذاك إلى مرحلة من العقلانية والواقعية تجعلها تشعر بقيمتها الحقيقية وقيمة دورها في هذه الحياة .. وستجعل الرجل في هذه الحالة يكون في صفها دائما وليس غريمها الذي إذا انتصرت عليه تعد ذلك إنجازا أو سابقة .. أو أنه بإمكانها أن تفعل و تفعل .. وهي لا تؤدي دورا عاديا فقط .. أما إذا كانت الغلبة للرجل فستكون التهمة جاهزة .. وأنه استغل قوته ليتغلب عليها .. ثم ترجع وتقول بأن هذا ليس عدلا .. فإمكانيات كل منهما تختلف وغيره من هذا الكلام .. وقبل أن ننساق في حديث لا طائل من ورائه أو ننجر في متاهات من يتصيدون مثل هذه الثغرات لملء الجلسات بكلام فارغ .. أختصر الجهد خروجا من هذا المأزق الذي أوقعت فيه نفسي وأقول أن اكتمال المرأة هو اكتمال للرجل .. وتحقيق المرأة لأي نجاح هو نجاح للرجل في حد ذاته .. وعندما نتكلم عن المبدعات وإن كن قلائل .. فإننا نقصد من وصلت لمرحلة من الوعي الحقيقي وتخلصت من سطوة الرجل عليها في الكتابة .. وصارت تنطلق لبراحات أوسع وأشمل .. ولا تكون مثل الذي يكتب عن معاناة معينة تعرض لها في سجن أو منفى أو تجربة .. ويصبح كأنه يسجل ذكريات مرحلة معينة وبأسلوبه الخاص .. نفس الأمر ينطبق على المرأة التي كتبت عن مرحلة معاناة من تسلط الرجل أبا كان أو أخا أو زوجا أو رب عمل أو غير ذلك .. أريد أن أقول ماذا لو لم تكن مرت بتلك الفترة .. عمّاذا ستكتب يا ترى .. وذلك شأن الغريب أو السجين أو المنفي .. ما كان سيكتب غير تجربته .. رب سائل خطر بباله أن يقول :
هل تقصد أن الإبداع ليس وليد المعاناة ؟ .. فأرد وأقول : إن الإبداع يولد المعاناة وليس العكس .. لكن ما يميز هذا عن غيره .. هو حرقة المبدع .. ذلك الذي اكتوى بلظى الإبداع .. فكان لكل شئ بالنسبة له طعم مختلف .. هذا ما يجعلنا نميز بين من يدون مذكرات من حياته وبين من يكتب عن تجربة مريرة عاش فيها حرقة فامتزجت بحاسة الإبداع الموجودة لديه .. فكان النتاج نصا ناضجا وكتابة لها طعم مميز .. ونعود هنا إلى المرأة .. الكاتبة .. عاشقة القلم .. المرأة الأنثى .. الأمر بالنسبة لها صعب وعسير .. ما أريد أن أصل إليه أن المبدعة الحقة تختلف عن المرأة التي تحمل شذوذا عن القاعدة وتكسر الحواجز نكاية في الرجل .. وإلصاقا لمختلف التهم به .. في حين أن المجتمع وثقافته وقيمه هي التي تحدد ظروف حياة الجميع .. ومن قال أن الرجل لم يعان من سطوة الرجل؟ .. بل إن الرجال عانوا من ضيم الرجال أكثر مما عانته النساء .. لكن تلك المرأة التي أتيحت لها فرصة لتتحرر من ذلك القيد لم تجد غير الرجل لتوجه فيه كل عتوها .. حتى أنها لتحرض المرأة على التجرد من أنوثتها .. لكن المرأة المبدعة حقا هي التي وصلت لقناعة بأنه لا غنى لطرف عن الآخر .. وكل منهما يستمد من الآخر طاقته وذخره الإبداعي .. ولو تتبعنا مراحل عديد الرائدات والمبدعات لوجدنا أنهن كن جنبا إلى جنب مع الرجل خدمة للجميع ونشر ا للوعي والتنوير في كافة الشرائح .. ومن هنا نخلص إلى أن المرأة المبدعة قد تلقت الدعم الأول من الرجل والذي تحدى الرجل الذي كان حائلا بينها وبين طريقه.. لكن ربما في بعض الأحيان تذكر الأول وتنسى الأخير.. في حين أن الرجل المبدع لا تخلو طريق إبداعه من وجود المرأة .. ملهمة ومؤنسة ورفيقة خيال ..
.... وهكذا فإن طريق الإبداع مليء بالصعاب والشوائك .. فهو ليس طريقا معبدا بالورود .. من سلكه .. فعليه تحمل ماله وما عليه .. أي أنه لا ينتظر أن يحفل به الجميع وينثرون عليه الأزاهير كلما سلك دربا .. ولو كان ذلك فإنه سيجد من يرميه بالأشواك في دروب أخرى.. وبالتالي عليه أن يحدد وجهته .. أو تحدد وجهتها. .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عمر عبود / ليبيا
زمن القراءة بقلم عمر عبود
ساعي البريد بقلم عرفات فرج الله بلبل
رسائل الأمل بقلم لينا ناصر
ساعي البريد بقلم مونيا بنيو
ساعي البريد بقلم أسماء الحاج مبارك
ذكراك بقلم سهام رمضان محمد
ساعي البريد بقلم دنيا بو شريط
كيف أنساك بقلم عائشة جعفر صابر
ساعي البريد بقلم سلطان البرعي
غربتي بقم مصطفى حلاق
يا نسائم الريح بقلم الحاج محمد سعيد
حبيبتي بقلم عامر وسوف
لعنة المسافات بقل رفيق مقلد
ساعي البريد بقلم ألماسة الأعور
غمرة الإشتياق بقلم محمود برهم
أيها الحبيب بقلم نجوى محمد
أكتب رسالة بقلم د.اسيل معين
سلامي لكم بقلم رائد سويدان
تراتيل الوفاء بقلم محمد الشلبي
أنا مفتون فيك بقلم حازم حازم
أنفق بقلم شحدة خليل العالول
حطمتني في كبريائي بقلم حازم حازم
الأمان بقلم لينا ناصر
حسرة بقلم نسيم البحر
على الضفة الأخرى بقلم لينا ناصر
مشاركة مميزة
حلال و حرام (723) بقلم صبري رسلان
حلال و حرام (723) ................ فينها الأحلام الوردية ما بقيتش بشوف سجناني مابين عفش وقايمه ونفقه ومصروف والخوف من بكرة لتتلكك وأنام ...