سؤال
تسأل الكلمات شفاها عن المحبوب
فلا القلب مسؤول ولا هو محجوب
فالحب كلام يحمل الود في القلوب
فالشعرعجز عن الوصف وهو مسلوب
فحتى السعادة صارت كثلج يذوب
متى اللقاء ؟متى السفر يؤوب؟!
د. خالد أحمد طالب
سؤال
تسأل الكلمات شفاها عن المحبوب
فلا القلب مسؤول ولا هو محجوب
فالحب كلام يحمل الود في القلوب
فالشعرعجز عن الوصف وهو مسلوب
فحتى السعادة صارت كثلج يذوب
متى اللقاء ؟متى السفر يؤوب؟!
د. خالد أحمد طالب
كيف .........................أنتَ يا حبيبي الأن
بعد ......................الغياب الذي قد سار
فإني ...................أشتاق فهل أن الأوان
قلت له أذهب فإني لا أغوى الإنتظار
يا .................رجلا مات في قلبه الحنان
تركت قلبي حتي جف فأصبح كالأحجار
فقد ...............أسقيتني من بئر الحرمان
فلم .............................يكن لدي اي خيار
فإني .......................فقدت معكَ الأمان
وكنت ............. تزيد بالقسوة بإستمرار
حتي ............... أصبح حبكَ مثل البركان
ولكن ............. جفاكَ أحرقني مثل النار
وأنتَ ....... الذي كنت لي مثل الأوطان
فقلبي........... يحن إليكَ ولم أملك قرار
فإني في عشقكَ لـم أستطع النسيان
وكنت .......لي قدرا ولم أستطع الفرار
كان .. حبكَ يؤثر قلبي كماردا من جان
بقلمي صفاء محمد
خسرتك يا قلب ..
ما عدت مني...
نسيتك ..إلى الأبد
ما عدت تعنيني...
خسرتك يا قلب.
ودفعت الثمن باهضا.
عشقك ما عاد ينفعني .
و يرضيني
خسرتك يا قلب..
صراخك يؤلمني
و أوجاعك تدميني...
خسرتك يا قلب.
نبضاتك ما عادت تحويني .
خسرتك يا قلب
و رميتك في طيات النسيان
سهامك ما عادت تشفيني..
وعشقك ما عاد يبريني..
خسرتك يا قلب .
بعد أن دفعت كل سنيني
و وهبتك كل حنيني ..
الآن قسوت عني..
وخلجاتك ما عادت..
تنبض عشقا.
أجرتك وأبحث
عمن يكتريني
محمد الهادي الصويفي تونس
تحت القبة
ق ق ج
تأوهاتٌ وآهاتٌ وحسراتٌ وأحزانٌ تسري في عمقِ الليلِ وتطرقُ أبوابَ النهارٍ ، وتضرعاتٌ تصلُ لعنان السماء ترجو العونَ بعدَ أنْ أرخى الجوعُ والبؤسُ والحرمانُ ظلالَه الكثيفةَ السوداءَ فعمّت الأرجاءَ ..
وأرَّقت نومَ السلطان فتداعى لهوله
مجلسُ الأعوان ليتدارسَ الوضعَ
ويجدُ الحلَ للشعبِ الطفران الذي
يعاني الأهوالَ ...
اجتمعوا تصافحوا تعانقوا وتبادلوا الأنخابَ ، وخرجوا بخفي حُنينْ وبيان ليس بالإمكانِ أفضلَ مما كان على الشعبٍ أنْ يحمدَ الله على حُسنٍ الحالِ ويشدُ على بطنه الحزامَ ....
أحدٌ ما من بعيدٍ يرقبُ المشهدَ وما يجري خلفَ الكواليسٍ يصرخُ فيردُ الصدى عرضٌ هزليٌ وحكيمٌ يهمسُ احذروا ثورةَ الجياعِ إنْ انطلقت ستحرقُ الأخضرَ واليابسَ .
ويخيمُ على المكانِ صمتٌ مطبقّ ..
لكن جدارَ الصمتٍ في الضفةِ الأخرى بدأ يتكسرُ ويتكونُ مشهدٌ آخرُ للوحةٍ بألوانٍ أكثرَ قتامةً وأصواتٌ تتعالى تعزفُ لحنَ الرحيلٍ والكلُ يتراقبُ المشهدَ بهلعٍ وحذرٍ
شديدين .
... ... ... ... ... ...
بقلمي فاطمة حرفوش سوريا.
العَصَا المُقَاتله(... ؟! ) ===== *** ===== والله .. كانتْ هَائله لم تَنفجرْ .. لكنّما فيها المَشاعرُ فَاعله ...