الخميس، 31 ديسمبر 2020

إلى تلك السيدة بقلم حازم حازم

 // إلى تلك السيدة//

٣١ /١٢ /2020
إلى تلك السيدة التي علمتني.
كيف أعشق وأغرم وأحب.
في طيبة قلب وبراءة.
وفطمتني العشق في كل وداعة.
فأنت من ستظلي حبيبتي.
ومن تسيري معي كظلي.
وأتنفس أنفاسي من عبير.
وشهقات أنفاسك.
فغرامك من يسري في جسدي.
لكل الساعات.
ويغوص معي في أعماقي.
فأنت من تبعثريني وتلميني.
في عبق نسمات هواك.
في كل حضارة.
وقد وضعتيني في حدقاتك.
وأهديتني قلبك بأرق النسمات.
فأنا العاشق المجنون فيك.
وودك وقلبك ياحبيبتي.
فخذيني بوجدي وهيامي.
فهواك وحبك كم هو بهي.
ورائع وجميل على قلبي.
ومن يتوهج في أحلى قصص.
العشق والإفتنان.
وأنا رجل شرقي أحب.
من تعشقني وتهواني.
أن تدللني وتثيرني وتلهمني.
في روايات وحكايات قلبي.
وقصائد أشعاري.
فياحبيبتي أنا العاشق المجبول.
فيك ولياليك وعشقك.
ولاشيء يسعدني ويفرحني.
آآه ويطربني.
غير شذا عطرك وعشقك ياحبيبتي.
فأنت من ومن ستشاركيني.
وتكوني معي كل لحظات حياتي.
فياحبيبتي لا تبعدي عني.
ودرب قلبي.
فأنا من رسمت طريق أحلامي.
معك وقلبك وحبك لكل العمر.
ياحبيبتي وياحياتي.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

مالك بقلم فيروز محمد

مالك.. كعبير الورد. حين يصحو فألقي. صباحي. فيعبق ويظل يضحك في وجهي والفرح. فيه. يترقرق قد كان. يقتلني فراغي وجاء لصي لوقتي يسر...