عدت للأحباب
أنشر البسمة
أكتب من كتاب
تجارب الحياة
هموم أفراح الأصحاب
في ظل أمشي
للمستقبل أفتح باب
شمس دافئة ساطعة
أخضعت على الأرض غراب
قمر بارز منير
كل ليلة يقترب اقتراب
هكذا أنا الإنسان
أعيش بدون اغتراب
أنا منه و إليه أعود
ما أروع التراب
تعددت الأشكال و الألوان
نحيا في حلقة بأسباب
كظمت الغيض
و دمع العين في انسياب
أهوى الصبر و به أقوى
و الزمن يزيل الأعطاب
كفاك يا نفسي
فالعودة تريح الأعصاب
شربة ماء بعسل
سماء صافية بلا سحاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق