أنا هادئة...
لأنه لا خيار لدي...
انا هادئة...
لدرجة أني لم أعد أنا...
ماخطبك أيها الحظر...
صرت كظلي!..
لا تفارقني!..
ألهذه الدرجة صرت تحبني؟..
ألا يوجد غيري لتلازمه؟..
صرت اخشاك في خطواتي...
في كل خطوة التفت للوراء...
ابعدتني عن أصدقائي...
عن أحبابي...
دون سبب يذكر...
ولا تفسير مقنع...
لازمتني أسبوعا كاملا...
كضيف ثقيل على قلبي...
وأنا أعد الأيام...
ساعات.. ودقائق.. وثواني رحيلك...
لاتنفس الصعداء...
لكنك عدت بسرعة...
دون استأذان أو سابق إنذار...
لسجني مجددا في وحدتي...
دعني وشاني أيها الحظر...
فلست الشخص المناسب لتلازمه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق