ونفس الغياب بينهما
لحنا للوفاء ينادي
في غيابي أجعلني نورا
لقلبك
وبردا يطفئ جمر الإشتياق
ويقرب أرصفة الحنين
ومسافات البعد والضياع
في غيابك
أتنفسك صمتا وأبكيك
دون دموع
وأ حترق دون نيران
وفي حضورك أشتاقك
سرا وعلناً
ومابين هذا وذاك أناديك
بكل اللغات
لن يراك أحد مثلي مارأيتك
قلبي عشقك وعيني
أدمنتك دون علمي
لم تكن مجرد
إحساس عابر ولم تكن
مرض قاهر
لاشفى منه أنت في حياتي
شيئا يفوق الحياة
رباه لم أطلب مستحيلات
الدنيا طلبته هو فقط
هل كان أحد المستحيلات
أم أحلامي كانت خارج
نطاق حدود الواقع
أم ماذااااا ؟؟
لماذا !! جهزت عتاد الرحيل
وقلت مفارق ..مفارق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق