ويَسألُني الحُلمُ عنكِ ذَاتَ إستِفسَار
فاُنَادِي عَينَيكِ لتَتَولى الرَد
ويَغَارُ قلبي فهُو يُفَاخِر بأنَكِ عِشقَهُ
الأوحَد
وحينَ يَمُرُ بي طيفُكِ يُدخِلُني بَاحَات
الشَوق وسرَادِيب الهَذيَان
وتُسَائلُني نَفسي عَنِي فلا أدرِي
عَاشِق مجنُون أم معجُونُ بإدمَانِك
مُدَانُ بِكِ بلا جُرمِ بلا تَوبَه بلا
غفرَان يَغسِلُني كأسُ من الأثير
وقِطعَة سُكَر ذَابَت بكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق