فراعيت شعورك الطفولي ذلك
وماذا عن شعوري ومارأيك بعلاقتنا وإلى متى ستستمر هكذا بالهجران
أليس لي عليك حق
هنا رد أحمد على زوجته رفيف
حبيبتي رفيف اعذريني فأنا مشغول هذه الفترة أتمنى أن تراعي ظروف عملي
لكن ظروف عملك ليست أهم من علاقاتنا ياأحمد
هنا قالت له رفيف
أنا أم عملك
اختار عمله
وهنا انكسرت رفيف
وبدأت بمراجعة حياتها وذكرياتها
وهو أحمد
رغم كل تكريس وقته لعمله إلا أنه خسر عمله
ورفيف تزوجت من رجل آخر وهي سعيدة معه وليس فكر بأنانية لاتهمل عائلتك على حساب أولويات عملك فعملك يأتي غيره بينما عائلتك إذا خربتها لن تأتي بغيرها فحافظ عليهم
والتقى بها بعد أشهر ورأها متزوجة فندم ندما شديدا هذا نتيجة أنانيتك فضلت عملك على زوجتك
بقلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق