أحبها .....
نعم من كل قلبي أقولها
ولم تزل حتى اليوم
وحدها
هي من أردد أسمها
غابت عني أسماء النساء
وذكرها
هي باقية لا أعرف سرها
أتكون الدروس عني
تشغلها
معذورة في كل أحوالها
ما تغير عني شعورها
لا لن يكون لغيري وقتها
وأنا اتمنى الخير لها
نذرت نفسي سعادة لها
معدنها الذهب وتعرف
أني أخترتها
في قاموس حياتي
لا غيرها
رمال تظر العين لو كلمت
من جنسها
هنيئا سأقول لها
نعم مسافات تفصل بيننا
لكنها في حنايا الاضلاع مكانها .....
بقلمي
ابو خيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق