كم فقدت
من الركعات
وكنت لا مبالي أن تلفظ
بتسبيحات......
هل تذكرت اليوم حصنك
أسفاً
ولأنك ما أقامت فجراً
من بداية يومك
تعلم أن لك فرض مؤجل
فظننت ضمه لحين أن تقيم ظهراً
ورأيت الذي يعيق نفس أبت
فتراكمت فروضك حتماً
وكنت أيضا لا تبالي شيئاً
وذهب الوقت ما عدت تجمع
ولا ترتب
فهل أحسست بعد ذلك أنك مقصر
لااااا
فكنت تظن أن الأيام القادمة كثيرة
وفيها ستوفي لا تؤجل
ماذا عن فرض تقيمه
وآخر تؤجل
هل توجهت يوماً
في كيف بآخرة تفكر
لها ترتب
تدبر
تجهز
ف والله ان الفرض لا يمكن له أن تؤجل
كلما وجهت ركيزتك ل كان أنفع
لا شيء في هذه الدنيا يأخذ من فكرك حيز
سوي حسن له تدبر
فإجعل الحسن رداء
يلازم فكرك خلقك طبعك فعلك
يلازمك وينتهي بك لآخرة
فيها من نعم الله
حسن الختام
لا تؤجل فرضك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق