السبت، 30 يناير 2021
تتمايلين بقلم فارس عثمان
تستفزيني بقلم فارس عثمان
وفاءا ايها الغرام بقلم خالد الشيباني
رقة بقلم شاكر محمد المدهون
حوار بين الحرباء والسياسة بقلم محمد جعيجع
هي وحي بقلم خالد الشيباني
بغداد بتصرخ بقلم حسن الشوان
بنيت حياتي بقلم هادي صابر عبيد
بشوق الآمال بقلم الحاج محمد سعيد
انا مشتاق بقلم سعيد إبراهيم زعلوك
عشنا دنيا فانية بقلم أحمد النجار
أيها الطيب بقلم السيد عاصم
سنن الكرام بقلم سمير ياغي
جواز تحت المطر بقلم المحامي عبدالكريم الصوفي
( حِوارُُ تحت المطر )
قالَت تُحَدٌِثُني ... ما أجمَلَ ذلِكَ القَدَرُ
أجَبتها ... لأنٌَني في قَلبِهِ ؟ ... أم رُبٌَما لِقادِمٍ مُنتَظَرُ ؟
قالَت بَلى ... لأنٌَكَ قَد جُعِلتَ بِهِ ... وقبلكَ كُنتُ لَم أزل في خَطَر
وأنٌَكَ فارِسي ... ولَقَد أزَلتَ من خاطِري ذاك الحَذَرُ
أجَبتها ... و كَيفَ أحبَبتِني ؟
وَلَم يَكَد يَنقَضي ما بَينَنا ... من بُرهَةٍ أو وَطَرُ ؟
هَل يُعقَلُ في لَحظَةٍ أن تَظهَرَ البَراعِمُ ويَنضَجُ في عودِهِ ذاكَ الثَمَرُ ؟
أو تَزدَهي في غُصنِها الأوراق ... تَكسوا الشَجَر ؟
قالَت ... رَسَمتُكَ في الخَيال ... قَبلَ اللِقاء ... وأنا في الخَيالِ أُبحِرُ
فَهَل أراكَ من خَيالي تَسخَرُ ؟
ولا تُبالي بِوَحيِ السَماء ... قَضاءَها ... وذلِكَ القَدَرُ ؟
أجَبتُها ... يا غادَةً من ساعَةٍ ما كُنتُ أعرِفها
ولَم تَكُن في خاطِري تَخطُرُ
تَحَدٌَثِ صَراحَةً وفي وُضوح ... كَيفَ مِن سُوَيعَةٍ هَوَيتِني ؟
لا تَظلُمي عاشِقاً من هَمسَةٍ قَد يُسحَرُ
فأردَفَت ... لِعِشقِها ... ذاكَ السَريع ... تُفَسٌِرُ
حينَما ظَلٌَلتَني من الهُطول ... ماذا أقول ؟ ...
أحسَستُ أنٌَكَ بِما فَعَلتَهُ يا فارِسي ... بَطَلُ
أجَبتَها ... أينَ البُطولَةُ أيا غادَةً ؟ ... من مَوقِفٍ لا يُذكَرُ ؟
ألَيسَ في ذلِكَ بَعضُ الرِياء ؟
قالَت كَفى ... بَل هوَ كُلٌُ الإباء ... وأنا بِمِثلِكَ أفخَرُ
حينَما يَصحو الضَمير... وعَلى حَقيقَتِهِ يَظهَرُ
عيني كَما مُهجَتي ... لَيسَتا عن الصَوابِ تَغفَلُ...
ولَستُ مِمٌَن بِقَولِها تُجامِلُ
أنتَ فارِسي وفي الخَيالِ رَسمُكَ ... وفي الضَميرِ يُحفَرَ
ماذا تَقول يا فَتى ... هَل تَرفُضُ مَوَدٌَتي أم أنٌَكَ تَقبَلُ ؟
ألا تُحِسُ بالهَوى ... ذاكَ اللَهيب ... في خافِقي كالمِرجَلِ يُشعَلُ ؟
إنٌَني قَد شَرَحتُ مَوقِفي ...
فَما رَأيكَ ... يا أيٌُها الغَضَنفَرُ ؟
أجَبتَها ... يا وَيحَهُ المَطَر ...
قَد صِرتُ فَجأةً في عَينِهِ الخَطَر
ولَم تَزَل في حالَةِ عِشقِها ... ولَم تَزَل سَماؤنا تُمطِرُ
قُلتُ في خاطِري ... إذا صَحَت ... رُبٌَما لِحُبٌِها تُبَدٌِلُ ؟
فَدَعَوت خالِقي ... مِنَ الهُطولِ يُكثِرُ
بقلمي
المحامي عبد الكريم الصوفي
اللاذقية ..... سورية
تذكرني وكلماتي بقلم أمان سعيد بنعبدالرحمان
تذكرني وكلماتي
تذكرني و كلماتي
حين تشرف جحافل الموت
بدءا بسلميات أصابع وطأت
أصابت كانت أم أخطأت
مرورا على عضوك الذي فجر
أو اتقى أو كفر
أم اتبع هواه تارة ثم ازدجر
فيحيله الموت إلى رفات
ويمر على الشهوة الثانية
هل عصرت أنزيماتها
طعاما حلا في ثانية
والحرام أرضيته البطون
ام كانت عنه مستعصية.
وتحبس الأنفاس غرغرة
لوقعها غريبة في الدنيا
بئسا لنفوس
لوقع المنية مستصغرة.
من مكناسة الزيتون بالمغرب
أمان سعيد بنعبد الرحمان
قران فكري بقلم د. شفيعة عبدالكريم سلمان
قرانٌ فكري
أيا ذاكَ المَليءُ رضاً ،وحمْداً
لتحْفُرَ في القلوبِ خيرَ ذكرى
فجوهرُ عَقلها دوماً يتوقُ
لفكّ الأسْرِ كيما يعيشُ حرّا
وسِجْنُهُ قد تشكّلَ من تُرابٍ
ورامَتْ روحُه للسِّجْنِ هَجْرا
لتَسْبحَ في فضاءٍ من علومٍ
وتَشْحَنَ نَفْسَها حُبّاً، وطُهْرا
ودينٌ تصطفيْهِ لها جديدٌ
وتي الأديانُ لاتشبههُ طرّاً
وتبْصِرُ رُوْحُها من ترتضيهِ
ويُبْصِرُها الشّبيهُ تَشُعُّ نورا
فيسجُدُ للإلهِ ... بلا انقطاعٍ
يُصلّي الفجرَ، والتوقيْتُ عَصْرا
يبوحُ لها بسرّ جدُّ صَعْبٍ
وباستشرافِ أمْرٍ يأتي بُكْرا
فَشَمْسُنا قدْ تَغِيْبُ لبعضِ وقتٍ
وصَرْصَرُ قدْ يَذُرّ الشّرَّ ذَرّا
وينقطِعُ التّواصلُ عن كليْنا
لعلّنا لانجدْ للأمرِ صَبْراً
فقومي استثمِري ماأنتِ فيهِ
لربّما نبقى نحنُ قيدَ ذِكرى
ولابأسَ اهطُلِي دمْعَاً غزيراً
لعلّ الدّمعَ يَسْقِي أرضَ قفْرا
فيُحيي عُشْبَها من بعدِ موتٍ
ويبْتَسِمُ التّراْبُ، فيُعطي خَيرا
فقِفْلُ السّجنِ ثوري، وحطّميه
وطيرِي، واكتبي شعراً، ونثرا
وبالحُبّ اصنعي عَسَلاً، وشَهداً
كَنَحْلٍ إرفضي أنْ تَسْقِي مُرّا
وعَقْدُ قَرانَنا... يبقى فريْداً
لِفكرينِ ... لربّهما أقرّا
تَشبّعي باليقين بكلّ وقْتٍ
يكونُ الأمْرَ يُسْرَاً بعدَ عُسْرا
______________
الباحثة التربوية الإعلامية :
د. شفيعه عبد الكريم سلمان/ سوريا
30/1/2021م
نزيف القمر بقلم علي حزين
قصيدة ..
نزيف القمر
بقلم / على حزين
قلمي يختبئ الآن مني
وأنا أريد أن أغني
وأريد أن أشدو
أريد أن أبكي
وأيضاً أريد أن أرقص
رقصة المُجني
فلا تهزئوا مني
أنا الليلة أريد أن أكتب عني
عن حبي الذي ضاع مني
عن ألآمي , عن أحزاني , عن حُلمي ,
عن كل سنين عمري
عن قمري الذي ضاع مني
عن رحيل أبي وأمي ,
وعن كل الذين رحلوا عني
فلا تهزئوا مني
أنا أريد أن أكتب عني
وعن هذا الزمان الغبي
وأنعي لكم سنين عمري
وأريد أن أكتب , لا , بل
أريد أن أبكي , وأبكي
وأبكي حتى أقع مني
فلماذا يا قلم تهرب مني
لماذا تختبئ عني
لماذا الليلة لا تطاوعني
ها هي الأوراق تنتظرك , وتنتظرني
وذكرياتي الموجعة تنتظرني
ذكرياتي التي تشتعل فيَّ لتحرقني
فيا قلمي تعال لنرقص سويا ونُغني
رقصة المذبوح على رصيف التمني
ونغني كطائر الشوك نغني
تسألني ما اسمي
ليس مهماً أن أذكر اسمي
في زمن الهزائم والانكسارات
الأسماء لاتهم شيءً ولا تعني
عنواني ضاع مني كسنين عمري
وأسكن في الحزن طول عمري
أما دربي فطويل جداً ومضني
أنا الإنسان الذي أكلني حزني
أنا المقهور , أنا مسخ في زمني
زمن النخاسة والدياثة والعهر
فلا الزمان زماني ,
ولا المكان مكاني
ولا الريح تأتي بما تشتهي السفنِ
فلماذا يا قلمي الليلة تختبئ مني
ولا تأتي إليّ كي نغني
لماذا تهرب مني ,
لماذا لا تطاوعني
تعال ولا تخف مني
أنا المقسوم نصفينِ
نصف يبكي
والنصف الأخر يضحك مني
أنا المشدود على الحرفِ
أنا الذي أفنيت عمري بالتمني
أنا لا شيء في هذا الكونِ
أعيش وكأنِّي , أحلم وكأنِّي
وأشيد علي الأوراق قصوراً
من الخيال وأبني
وكل شيء قد ضاع مني
فيا " إلهي لا تعذبني فإني
مقر بالذي قد كان مني "
يا قلمي تعال ولا تخف مني
تعال ولا تختبئ عني
فأنا الليلة أريد أن أُغني
أريد أن أغني ...
********
تمت مساء الخميس / 19 / 12 / 2019
على السيد محمد حزين ــ طهطا ــ سوهاج ــ مصر
مطرة الموت بقلم محمود غازي درويش
. ((مطـرة المـوت))
كُـنا نحب المطـرة وِاحنا صِغـار
أما الـنهاردا بتيجي كإنها إعصـار
تِـغَرق شوارعنا وتبقي كما الأنـهار
وتخـبي جـواها المـوت بـأشكـالـه
تختار تموت غرقان..أوصعق بالتيار
محمود غازي درويش
تجرحني الوردة بقلم نور الدين بن يمينة
شوق يزحف منجية حاجي
أتذكر داك الصباح بقلم صفاء قرقوط
حرة انا في سماءك بقلم تراث منصور
أحن إليك بقلم فدوى سوردو
كم أشتاق لحضورك بقلم إرام شاهر
رحل الشوق بقلم سناء عبد الله
بشوق الآمال بقلم الحاج محمد سعيد
مشاركة فقرة سجال مجلة ضفاف
بشوق الآمال
إشتقتلها ويا نواظري عليها انظري
بشوق الآمال المخبأة في محجري
منها اسرقي ألامها ولا تفتري
وأدنى تفائلها رسمي عا دفتري
عن شوقها فرغت دواية محبري
بآمالها ضاق الكتاب بأسطري
رديت عن فحوى الجميع بمخبري
تتحصلي شوق وامل قومي أنظري
فيما سبق من قبلنا شوق وامل
تاتحرزي عالفوز بدك تصبري
بقلم الحاج محمد سعيد
لا ترحل بقلم تراث منصور
كاسات بها سقم بقلم د هزار العاطغي
يهذي اشتياقا بقلم د هزار العاطفي
عذاب فراقه بقلم د هزار العاطفي
حمل حمل حملا بقلم أسماء الحاج مبارك
ماذا قال فيك بقلم بلاسم العراقي
ما بين اللهفة والحنين بقلم عرفات فرج الله بلبل
بعد الغياب بقلم رضا ناجي
نصيحة بقلم شمس عمر
نصيحة ...... ارتدي اللون الاسود ........ وامشي على احزانك ودوسيها بقدمك العارية ....... اضحكي واشربي قهوتك السمراء ........ ولا تلتفتي للوراء ......... اسمعي موسيقى هادئة .......... وليكن ما يكون ......... انت ثم انت ... ثم انت
يهاجمني الحنين بقلم نجاح الفرا
شوق وأمل بقلم أبو ماهر الشيزري زيتونة
لو علمت بقلم باسل نده
حبيبي بقلم نجوى محمد
حبيبي هل يحق لي ان اعشق من جديد
هل لي ان احب من جديد
هل من الممكن أن يعود قلبي للنبض بالحب من جديد
هل من حق ذلك القلب الطيب أن يعشق من جديد
أم أن حكم القدر عليه مؤبد ونافذ
هل من حق تلك العيون أن تجد لها عيونا جديده تشاركها الوله والشوق
هل من من الممكن أن يجد الصدر الموجوع صدرا يلملم وجعه ويجمع تبعثره
وإن كان كل ذلك ممكنا وجائزا ومن حق قلبي
سأخوض التجربه من جديد ولكن
لا أستطيع أن أنطق تلك الجمله لأن لساني يعجز من الخوف أن ينطقها
وأحبالي الصوتيه تختنق رعبا من إكمالها
نعم أخاف من أن تكون هناك خيانه جديده وسكين غدر جامح يخترق أضلعي
ويبقى في قلبي للأبد
وهل يلومني أحد على خوفي
ربما يلومني من لم يذق طعم الخيانه ويجرب ألم الغدر
ياله من طعم مر يجعل أوردة القلب تنكمش وشرايينه بالسم تنتعش
وأما ألم الغدر فلايوجد هناك ألم بالكون يضاهيه قوه وحجما
ألم تشعر به في كل وقت حتى وأنت في نومك
يوقظك ذلك الألم وتشعر بقلبك ينزف بغزاره وبلا توقف
نعم أنا خائفة بل أنا في قمة خوفي ورعبي
وبعد كل هذا الخوف وهذا الرعب أتساءل هل يحق لي أن أعشق من جديد
ربما لا زال هناك رجلا فريد من نوعه على يده العلاج والدواء
ربما هناك رجل بنظرة عيناه يمسح الخوف من عيناي
ربما هناك رجل بلمسة يديه يجعل قلبي ينسى ألمه
ربما هناك رجل بحبه وعطفه يوقف نزف جرحي
ربما هناك رجل قادر على طرد الخوف من قلبي
ولكن أين ذلك الرجل ؟
هل مازال هنا على أرض الدنيا الملوثه رجل بهذه المواصفات
ألا زال هناك حب خالد
نجوى محمد
هو الحب بقلم ناصر منصور الحويطي
نعم أنا مشتاق بقلم عبير جلال
نعم أنا مشتاق،،،
نعم أنا مشتاق وعندي لوعة،،،
ياطائر الشوق
ابلغ من هواه فؤادي
أني أشتاقه وإشتاقت له روحي
ابلغه كم أناديه
بحنيني وأشوأقي
بث له شكواي
فقد ملكني حبه
فصرت صريعة هواه
سري طيفه بداخلي
كأنه دمائي تسري في شرايني
أخبأت عشقه بين ضلوعي
سرا من أسرار حياتي
حين يسدل الليل ستائره
تتهاف ذكرياتي أمام عيوني
وتأتي رياح حنيني
تلامس أشجاني
فتسيل دموعي
أرفع أكفي للسماء
أدعو بقرب اللقاء
فقد فاق الشوق حنيني
تبكي عيوني جمرات
تكوي فؤادي بلهيب
أهاتي وأنيني
زادت لوعاتي بين ضلوعي
نيران حبه تشتعل بين جوارحي
تذيبني حنينا يدغدغ روحي وإشتياقي
رياح تعتريني
حين تشرق شمسي
ويطل الصباح في عيوني
يتملكني الفكر وأسرح
في هواه بكل حواسي
وكأني طائر يبحث
عن حضن يدفئه
حبه ملكني تخللني
نبت بين جوارحي ظلال
تظلل على ذكرياتي وشجوني
ياطائر الشوق
ابلغه مدى لوعتي التى
أشقت روحي
يامهجة روحي ياعشق حياتي
يامعذبي كم أشتاق وصالك
أحلم بك بجانبي وكأنك واقعي تلاطفني
تهدهدني
كأني طفلة في أحضانك
أخذ مني الظمأ مداه
أشتاق لشربة حنين من يديك
لأرتوي من نهر حبك
شهد رضاب يداوي جروحي
يامعلمي ،،
تعلمت في حبك،،
الصبر وكتم لهفتي بين ضلوعي
يامهجتي،،
حبي لك عهد الوفاء
خط بدمائي على جدران حياتي
أسير في طريقي أرتله
في صولجان حبك أردده
أنشودة أغنيها في سكوتي
ياعشقي،،،
يامن ذلت روحي في عشقه
لاتستهين بقلب أحبك
وسكنت اللوعة فؤاده
إنها أمنيتي،،،
أن أموت في أحضانك
بعد إرتواء ظمأي
من نهر حبك،،
فل تكن قصة وفائي
نبراس العاشقين
ليعرفوا من أنا
أنا عاشقتك من خبأت عشقك بين حناياي
أنا من أحبتك في الخفاء
سنين عمري
وأحلم بروعة اللقاء
غدا وبعد غدا وحتى تنتهي الأيام
يا حبيبي
كم أنا مشتاق وعندي لوعة
فلتعلم ياحبيبي،،
يامن هواه فؤادي
حبك في قلبي
ينمو في أحشائي جمرات تشتعل إشتعال
أعترف بأنك ملكت زمام فؤادي وروحي
وصرت صريعة هواك
آه يامليك فؤادي
كم أشتاقك وإشتاقت
لك عيوني،،
قد أهلكتني لوعتي
وكم أضناني شوقي
بقلم عبير جلال
مصر،،الإسكندرية
٢٩/١/٢٠٢١
اعلم جيدا بقلم سلوى الخزرجي
مجنون بقلم ناصر منصور الحويطي
شوق و أمل بقلم سلوى الخزرجي
اكتب إليك كلماتي بقلم نجوى محمد
سأمضي إليك بقلم رشاد مانع
أحبيني بقلم ناصر منصور الحويطي
مشاركة مميزة
بنك القلوب بقلم ليلا حيدر
بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر رحت بنك القلوب اشتري قلب بدل قلبي المصاب من الصدمات ولما وصلت على المستشفى رحت الاستعلامات عطوني ورقة أم...