كنت أعجز عن تحريف شوقي إلى نوم عميق ..فأحدثك ..
الحقيقة أن النوم اعتاد أن لا يزورني إلا بك ..
فصار الأرق هو مطالبة بوجودك ..أو ببعض الحديث معك ..
الٱن و أنت تختار رحيلا ..هيأت نفسي لليالي سهر طويلة .. تعاهدت مع ظلمته أن ترأف بي ..و أن تخلو من وجهك و ملامحك ..و تمنحني بعض السكينة ..و كثير من النسيان ..✍️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق