أن الإجابة سوف تأتي
والبوح مني عملٌ بالسعي نحو
باب الله ، وإلا فالله أعلم .
وبعلمه نحيا له في كل حين
حينا نعجل بالمعاصي
وأحيان نأتي طائعين
هي سنةٌ ، ظلمة ونور
خير وشر
ويؤكد الرؤية حديث
لو لم تذنبوا وتعودوا
لجاء بغيركم
يذنبون ويستغفرون
الله ما أعظم تجلي الله في وسط الليالي
هل من داع فأجيب
هل من مستغفر فأغفر
مدوا بأشرعة العبادة للذي فطر السماء
قوموا لرب الكون شكرا قانتين
كونوا له بالخوف دوما عاملين
وارجوا عطاه
نحن الذين مع الإله بخوفنا ورجائنا
لا تستقيم حياتنا بسواهما
يارب من معنا فإنا بحبل عفوك طامعون.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق