هذه القصة تجعلني أستمتع عندما أخط أي كلمة أو سردة بها التعمق بأحداث أي قصة أو حتى رواية يجب عليك أن تنشر السلبي ثم بالنهاية الإيجابي منها
عزيزي القارئ لاتخمن طريقة الحوار سهلة على الكاتب أوالكاتبة أو الروائي أو الروائية هو صحيح يتخيل كل الأحداث لكنه يتعرض لكثير من المصاعب عندما يأتي للورقة والقلم كيف سأبدأ وأي جملة مناسبة لحبكة والحوار والسرد
كما تعرفون حدث في الجزء الأول أن سامر خرج في تلك الليلة هو وصديقه فريد إلى رحلتهما الممتعةوهي متحف الأرواح ذلك المكان الذي يبدو لك إذا تخيلته معي عزيزي القارئ ستراه في مخيلتك يشبه لك متحف فيه آثريات ونقوش على الجدران هذا تخيلك فلنكن مع تخيلك ولنفترض هكذا لكن كان لسامر وفريد رأي وتصور آخر دخلا إلى المتحف وجدا شيء آخر وتوقعات غير توقعاتي أنا ككاتبة وأنت عزيزي القارئ لأنك ستنصدم ممارأيناه واجهة غرفة فيها كتب ثقافية ولكن عناوينها عن الأقنعة وجريمة سهلة طبعا هي للكاتبة آجاتا كريستي
بعدها رأينا سلالم تؤدي إلى أين هذا ماسنعرفه الآن
خمس غرف المتحف
الغرفة الأولى : صحوة الضمير:
فيها شابة اسمها شجون عمرها السادسة والعشرون عاما وهي صاحبة المتحف
هي تحب هذا المكان لايوجد أي أحد معها لكنها غريبة الشكل شعرها أشعث لها تجاعيد بوجهها وكأنها توحي لعمر أربعون عاما وليس بالعشرينيات
هي دخلت هذا المكان منذ أن كانت ثانوي وعندما حاولت الخروج لم تستطع الخروج أغلق الباب
هنا رد سامر وفريد ماذا تقولين ؟ هل تمازحيننا قالت لهم شجون : لا هكذا شروط هذا المتحف سوف تجتازون خمسة غرف حتى تتحرورن من هذا المتحف قال سامر : سوف نخرج بإذن الله وفريد المسكين خائف وأم أيهم عادت هي وابنها أيهم من عملهم ولم تجد سامر هم قلقين عليه ترى برأيكم ماذا سيحدث ؟!
بالجزء الثالث
يتبع
بقلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق